١٤٢٤٦- حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا أبي، عن سفيان، عن منصور، عن عامر، عن عائشة قالت: إذا خرج أول الآيات، طُرِحت الأقلام، وحُبِست الحفظة، وشهدت الأجساد على الأعمال. (١)
١٤٢٤٧- حدثنا أبو كريب قال، حدثنا ابن فضيل، عن أبيه، عن أبي حازم، عن أبي هريرة قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاث إذا خرجت"لا ينفع نفسًا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرًا": طلوع الشمس من مغربها، والدجال، ودابة الأرض. (٢)
١٤٢٤٨- حدثنا بشر بن معاذ قال: حدثنا معاوية بن عبد الكريم قال: حدثنا الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بادروا بالأعمال ستًّا: طلوعَ الشمس من مغربها، والدجال، والدخَان، ودابة الأرض، وخُوَيِّصة أحدكم، وأمرَ العامة.
(١) الأثر : ١٤٢٤٦ - (( منصور )) هو :(( المنصور بن المعتمر )). و (( عامر )) هو الشعبي.
وهذا الخبر رواه ابن كثير في تفسيره ٣ : ٤٣٧، وإسناده صحيح. ولم أجده في شيء من الكتب التي بين يدي.
(٢) الأثر : ١٤٢٤٧ - هذه هي الطريق السابعة من طرق خبر أبي هريرة التي ذكرتها في التعليق على الأثر : ١٤٢٠٣.
(( محمد بن فضيل بن غزوان الضبي )). روى له الجماعة، مضى مرارًا، آخرها رقم : ٨٣٩٥.
وأبوه :(( فضيل بن غزوان الضبي )) ثقة، روى له الجماعة. و (( أبو حازم )) هو الأشجعي، واسمه (( سلمان )). ثقة، روى له الجماعة.
وهذا إسناد صحيح. رواه مسلم في صحيحه ٢ : ١٩٥، والترمذي في التفسير، وخرجه ابن كثير في تفسيره ٣ : ٤٣٤، وقال :(( رواه أحمد عن وكيع، عن فضيل بن غزوان ))، وذكر سائر طرقه. وخرجه السيوطي، في الدر المنثور ٣ : ٥٧، وزاد نسبته إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن مردوبه، والبيهقي.
وهذا الخبر رواه ابن كثير في تفسيره ٣ : ٤٣٧، وإسناده صحيح. ولم أجده في شيء من الكتب التي بين يدي.
(٢) الأثر : ١٤٢٤٧ - هذه هي الطريق السابعة من طرق خبر أبي هريرة التي ذكرتها في التعليق على الأثر : ١٤٢٠٣.
(( محمد بن فضيل بن غزوان الضبي )). روى له الجماعة، مضى مرارًا، آخرها رقم : ٨٣٩٥.
وأبوه :(( فضيل بن غزوان الضبي )) ثقة، روى له الجماعة. و (( أبو حازم )) هو الأشجعي، واسمه (( سلمان )). ثقة، روى له الجماعة.
وهذا إسناد صحيح. رواه مسلم في صحيحه ٢ : ١٩٥، والترمذي في التفسير، وخرجه ابن كثير في تفسيره ٣ : ٤٣٤، وقال :(( رواه أحمد عن وكيع، عن فضيل بن غزوان ))، وذكر سائر طرقه. وخرجه السيوطي، في الدر المنثور ٣ : ٥٧، وزاد نسبته إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن مردوبه، والبيهقي.