وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ من طريق عكرمة عن ابن عباس قال : الأوّاه الموقن بلسان الحبشة.
وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد قال : الأوّاه الموقن بلسان الحبشة.
وأخرج ابن جرير عن عطاء قال : الأوّاه الموقن بلسان الحبشة.
وأخرج ابن جرير عن الضحاك قال : الأوّاه الموقن بلسان الحبشة.
وأخرج ابن المنذر عن عكرمة قال : الأوّاه الموقن، وهي كلمة حبشية.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من وجه آخر عن مجاهد قال : الأوّاه الفقيه الموقن.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الشعبي قال : الأوّاه الشيخ.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن أبي ميسرة قال : الأوّاه الشيخ.
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن عمرو بن شرحبيل قال : الأوّاه الرحيم بلسان الحبشة.
وأخرج ابن المنذر عن عمرو بن شرحبيل قال : الأوّاه الدعاء بلسان الحبشة.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن سعيد بن جبير قال : الأوّاه المسيح.
وأخرج البخاري في تاريخه عن الحسن قال : الأوّاه الذي قلبه معلق عند الله.
وأخرج أبو الشيخ عن إبراهيم قال : كان إبراهيم يسمى الأوّاه لرقته ورحمته.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في قوله ﴿ إن إبراهيم لأوّاه حليم ﴾ قال : الحليم الرحيم.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله ﴿ إن إبراهيم لأوّاه حليم ﴾ قال : كان من حلمه أنه كان إذا أذاه الرجل من قومه قال له : هداك الله.
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس قال : ما أنزل شيء من القرآن إلا وأنا أعلمه إلا أربع آيات. إلا ﴿ الرقيم ﴾ [ الكهف : ٩ ] فإني لا أدري ما هو فسألت كعباً؟ فزعم أنها القرية التي خرجوا منها ﴿ وحناناً من لدنا وزكاة ﴾ [ مريم : ١٣ ] قال : لا أدري ما الحنان ولكنها الرحمة ﴿ والغسلين ﴾ [ الحاقة : ٣٦ ] لا أدري ما هو ولكني أظنه الزقوم. قال الله ﴿ إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ﴾ [ الدخان : ٤٢ - ٤٣ ] قال : والأوّاه هو الموقن بالحبشية.
وأخرج أبو الشيخ عن مجاهد قال : الأوّاه المؤمن.
وأخرج أبو الشيخ عن مجاهد قال : الأوّاه المنيب الفقير.
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن عقبة بن عامر قال : الأوّاه الكثير ذكر الله.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله ﴿ وما كان الله ليضلّ قوماً بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون ﴾ قال : بيان الله للمؤمنين في الاستغفار للمشركين خاصة، وفي بيانه طاعته ومعصيته عامة ما فعلوا أو تركوا.
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله ﴿ حتى يبين لهم ما يتقون ﴾ قال : ما يأتونه وما ينتهون عنه.