وهذا تهديد منه لهم، ومعناه وكفى بجزاء عملي ثواباً، قاله ابن عيسى.
قال ابن عباس : ليس في القرآن سورة أشد لغيظ إبليس من هذه السورة، لأنها توحيد وبراءة من الشرك. أ هـ ﴿النكت والعيون حـ ٦ صـ ٣٥٧ ـ ٣٥٨﴾


الصفحة التالية
Icon