البحر المحيط، ج ٨، ص : ٥٧٠
أول سورة الشعراء الكلام على كونها مكية أو لا ومناسبة أولها لآخر ما قبلها وعلى تفسير قوله تعالى : طسم الآيات ١٣٩ الكلام على ذنب سيدنا موسى في قوله : وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ ١٤٤ محاورة سيدنا موسى مع فرعون لعنه اللّه وما يتصل بذلك ١٤٦ رمي فرعون لسيدنا موسى صلّى اللّه عليه وسلّم بالسحر واستشارته ملأه في قتله وما أشاروا به عليه من تأخيره واستحضار سحرة يبارزونه وما ظهر من حال السحرة فيما بعد وتهديد فرعون لهم بالقتل بعد ظهور معجزة العصا ١٥٣ الكلام على قوله تعالى : وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى الآيات ١٥٦ مبحث في قوله تعالى : وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهِيمَ الآيات ١٦١ الكلام على قوله تعالى : كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ الآيات وما جرى بينه وبين قومه من المحاورات وذكر إهلاكهم ١٧٥ الكلام على قوله تعالى : كَذَّبَتْ ثَمُودُ الآيات وما يتصل بذلك من كلامهم مع سيدنا صالح وذكر عقرهم الناقة وإهلاكهم بسبب ذلك ١٨٠ الكلام على قوله تعالى : كَذَّبَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ وما حصل من المحاورات بينهم وبين سيدنا شعيب عليه السلام وذكر إهلاكهم بالظلة ١٨٥ الكلام على قوله تعالى : وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ الآيات ١٨٨ الكلام على قوله تعالى : وَما تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّياطِينُ إلى آخر السورة ١٩٥ أول سورة النمل الكلام على قوله تعالى : طس الآيات وذكر كونها مكية ومناسبة أولها لآخر ما قبلها ٢٠٦ الكلام على قوله تعالى : وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَسُلَيْمانَ عِلْماً الآيات وما يتصل بها ٢١٦ الكلام على قوله تعالى : وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ الآيات ٢٢٢ الكلام على قوله تعالى : قالَتْ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ الآيات ٢٣٣ الكلام على قوله تعالى : يا أَيُّهَا الْمَلَؤُا أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِها الآيات ٢٣٨ الكلام على قوله تعالى : وَ
لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً الآيات ٢٤٧ قصيدة لأبي حيان يذكر فيها ما اشتمل عليه تفسير الزمخشري من القبائح ٢٥٢ الكلام على قوله تعالى : قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى الآيات ٢٥٥ الكلام على قوله تعالى : وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَإِذا كُنَّا تُراباً الآيات ٢٦٤ الكلام على قوله تعالى : وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآياتِنا الآيات ٢٦٩