ج ١٩، ص : ١٠٤
الإعراب :
(كذّبت عاد... ربّ العالمين) آيات مرّ إعرابها، مفردات وجملا « ١ ».
(١٢٨) (الهمزة) للاستفهام التقريعيّ (بكلّ) متعلّق بـ (تبنون).
وجملة :« تبنون... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة :« تعبثون... » في محلّ نصب حال من فاعل تبنون « ٢ ».
(١٢٩) (الواو) عاطفة، و(تتّخذون) متعدّ لواحد بمعنى تبنون، وفي معنى (لعلّكم) خلاف بين المفسّرين.
وجملة :« تتّخذون... » لا محلّ لها معطوفة على جملة تبنون.
وجملة :« لعلّكم تخلدون... » لا محلّ لها في حكم التعليل « ٣ ».
وجملة :« تخلدون... » في محلّ رفع خبر لعلّ.
(١٣٠) (الواو) عاطفة (جبّارين) حال منصوبة من فاعل بطشتم.
وجملة :« بطشتم... » في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة :« بطشتم (الثانية) » لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
(١٣١) (فاتّقوا اللّه وأطيعون) مرّ إعرابها « ٤ » مفردات وجملا.
(١٣٢) (الواو) عاطفة (بما) متعلّق بـ (أمدّكم)، والعائد محذوف.
وجملة :« اتّقوا الذي. » في محلّ جزم معطوفة على جملة اتّقوا اللّه.
وجملة :« أمدّكم... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).
وجملة :« تعلمون... » لا محلّ لها صلة الموصول (ما).
(١) في الآيات (١٠٥ - ١٠٩) من هذه السورة.
(٢) أو في محلّ نصب نعت لآية، والرابط مقدّر أي تعبثون بها.
(٣) يجوز أن تكون الجملة حالا بمعنى راجين الخلود.
(٤) في الآية (١٠٨) من هذه السورة.