﴿ وَللَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ ﴾ من الخلق عبيده وفى ملكه.
﴿ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَإِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ للَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ وَكَانَ ٱللَّهُ غَنِيّاً ﴾ عن عباده وخلقه ﴿ حَمِيداً ﴾ [آية: ١٣١] عند خلقه فى سلطانه.﴿ وَللَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلاً ﴾ [آية: ١٣٢]، يعنى شهيداً، فلا شاهد أفضل من الله عز وجل أن من فيهما عباده وفى ملكه.