لتتب هذه المرأة إلى الله وإلى رسوله وترد ما تأخذ على القوم: (٣) ١٠١ لتتبع كل أمة ما كانت تعبد: (٤) ٢٣٢ لتتبع كل أمة ما كانت تعبد فيتبع ما كان يعبد الطواغيت: (٥) ٩٠ لَتَرْكَبُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَذْوَ الْقُذَّةِ بالقذة: (٤) ١٢١، (٨) ٣٥٥ لتعلم يهود أن في ديننا فسحة: (٣) ٣٤٣ لتغضن أبصاركم ولتحفظن فروجكم: (٦) ٤٠ لتقاتلن اليهود فلتقتلنهم: (٢) ٤٠٩ لتؤدن الحقوق إلى أهلها: (٢) ٢٩٨ لِجَهَنَّمَ سَبْعَةُ أَبْوَابٍ بَابٌ مِنْهَا لِمَنْ سَلَّ السيف على أمتي: (٤) ٤٦١ لَحَدٌّ يُقَامُ فِي الْأَرْضِ أَحَبُّ إِلَى أَهْلِهَا من أن يمطروا أربعين صباحا: (٦) ٢٨٧ لَحَدٌّ يُقَامُ فِي الْأَرْضِ خَيْرٌ لِأَهْلِهَا مِنْ أن يمطروا أربعين صباحا: (٦) ٥ لَرِبَاطُ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، مِنْ وَرَاءِ عورة المسلمين... :(٢) ١٧٦
لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ قَتْلِ رجل مسلم: (٢) ٣٣٣ لزوال الدنيا عند الله أهون من قتل مسلم: (٥) ٦٧ لِسَانًا ذَاكِرًا وَقَلْبًا شَاكِرًا وَزَوْجَةً تُعِينُ أَحَدَكُمْ على دينه: (٤) ١٢٣ لَسُرَادِقُ النَّارِ أَرْبَعَةُ جُدُرٍ، كَثَافَةُ كُلِّ جِدَارٍ مثل مسافة أربعين سنة: (٥) ١٣٩ لطائر كل إنسان في عنقه: (٥) ٤٧ لعلك قبلت أو لمست: (٢) ٢٧٨ لعلكم إذا رجعتم إلى أرضكم انتقلتم: (٣) ١٥٢ لعلكم تأكلون متفرقين: (٦) ٧٩ لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا: (٥) ٧٤ لَعَنَ اللَّهُ آكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَشَاهِدَيْهِ وَكَاتِبَهُ: (١) ٥٥٠ لَعَنَ اللَّهُ الزُّهَرَةَ فَإِنَّهَا هِيَ التِي فَتَنَتِ الملكين هاروت وماروت: (١) ٢٤١ لَعَنَ اللَّهُ السَّارِقَ يَسْرِقُ الْبَيْضَةَ فَتُقْطَعُ يَدُهُ ويسرق الحبل فتقطع يده: (٣) ٩٨ لعن الله المحلل والمحلل له: (١) ٤٧٢ لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات: (٢) ٣٦٧ لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ انْطَلَقُوا إِلَى مَا حُرِّمَ عَلَيْهِمْ مِنْ شَحْمِ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ، فَأَذَابُوهُ فَبَاعُوا بِهِ مَا يَأْكُلُونَ وَإِنَّ الْخَمْرَ حَرَامٌ وَثَمَنُهَا حرام: (٣) ١٦٣ لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ- ثَلَاثًا- إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عليهم الشحوم فباعوها وأكلوا ثمنها: (٣) ٣٢٠ لعن الله اليهود، حرمت عليهم شحوم البقر والغنم، فأذابوه وباعوه: (٣) ١٦٣ لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَبَاعُوهَا وأكلوا أثمانها: (٣) ٣٢٠ لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَجَمَّلُوهَا فباعوها: (٣) ٣٢٠


الصفحة التالية
Icon