لَوْ كَانَ الْقُرْآنُ فِي إِهَابٍ مَا أَحْرَقَتْهُ النار: (٦) ٢٥٩ لَوْ كَانَ مُوسَى وَعِيسَى حَيَّيْنِ لَمَا وَسِعَهُمَا إلا اتباعي: (٢) ٥٩، (٥) ١٦٩ لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِأَحَدٍ لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها: (٢) ٢٥٧، (٤) ٣٥٣ لَوْ كُنْتُ أَنَا لَأَسْرَعْتُ الْإِجَابَةَ وَمَا ابْتَغَيْتُ العذر: (٤) ٣٣٧ لو لم تذنبوا لجاء الله تعالى بقوم يذنبون فيغفر لهم: (٧) ٩٨ لَوْ لَمْ يَقُلْ- يَعْنِي يُوسُفَ- الْكَلِمَةَ الَّتِي قَالَ مَا لَبِثَ فِي السِّجْنِ طُولَ مَا لبث: (٤) ٣٣٥ لَوْ نَزَلَتْ لَكَانَ ابْنُ أُمِّ عَبْدٍ مِنْهُمْ: (٢) ٣١٠ لَوْ يَعْلَمُ الْعَبْدُ قَدْرَ عَفْوِ اللَّهِ لَمَا تورع من حرام ولو يعلم قدر عذاب الله
لبخع نفسه: (٤) ٤٦٤ لَوْ يَعْلَمُ الْمُؤْمِنُ مَا عِنْدَ اللَّهِ مِنَ العقوبة ما طمع بجنته أحد: (٣) ٣٤٦ لَوْ يَعْلَمُ الْمُؤْمِنُ مَا عِنْدَ اللَّهِ مِنَ العقوبة ما طمع في جنته أَحَدٌ وَلَوْ يُعْلَمُ الْكَافِرُ مَا عِنْدَ اللَّهِ من الرحمة ما قنط من رحمته أحد: (١) ٤٦ لَوَدِدْتُ أَنَّهَا فِي قَلْبِ كُلِّ إِنْسَانٍ مِنْ أمتي يعني يس: (٦) ٤٩٩ لَوْلَا أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَالُوا: وَإِنَّا إِنْ شاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ ما أعطوا أبدا: (١) ١٩٥ لَوْلَا أَنَّ الرُّسُلَ لَا تُقْتَلُ لَضَرَبْتُ عُنُقَكَ: (٤) ١٠٠ لَوْلَا أَنْ قَوْمَكِ حَدِيثُو عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ أَوْ قَالَ بِكُفْرٍ- لَأَنْفَقْتُ كَنْزَ الْكَعْبَةِ فِي سَبِيلِ الله: (١) ٣١٠ لَوْلَا أَنَّ النَّاسَ حَدِيثٌ عَهْدُهُمْ بِكُفْرٍ وَلَيْسَ عِنْدِي مِنَ النَّفَقَةِ مَا يُقَوِّينِي عَلَى بِنَائِهِ: (١) ٣١٣ لولا أنكم تذنبون لخلق الله عز وجل قوما يذنبون فيغفر لهم: (٧) ٩٨ لولا حدثان قومك بالكفر: (١) ٣٠٩ لَوْلَا عَفْوُ اللَّهِ وَتَجَاوُزُهُ مَا هَنَّأَ أَحَدًا العيش: (٤) ٣٧٢ لَوْلَا عَفْوُ اللَّهِ وَتَجَاوُزُهُ مَا هَنَّأَ أَحَدًا الْعَيْشُ وَلَوْلَا وعيده وعقابه لا تكل كل أحد: (٧) ١٦٨ ليأتين على الناس زمن عضوض: (١) ٤٨٨ ليأتين على الناس ليلة تعدل ثلاث ليالي من لياليكم هذه: (٣) ٣٣٦ لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ: (٤) ١٢٠ لَيْتَ رَجُلًا صَالِحًا مِنْ أَصْحَابِي يَحْرُسُنِي اللَّيْلَةَ: (٣) ١٣٨ ليت شعري ما فعل أبواي: (١) ٢٨٠ لَيُحَجَّنَّ الْبَيْتُ وَلَيُعْتَمَرَنَّ بَعْدَ خُرُوجِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ: (١) ٣١٥ ليدخلن الجنة من أمتي سبعون ألفا: (٧) ١٠٩ لَيَدْخُلَنَّ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا- أَوْ سَبْعُمِائَةِ أَلْفٍ- آخذ بعضهم ببعض: (٢) ٨٤ لَيَدْخُلَنَّ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا لَا حساب عليهم ولا عذاب: (٢) ٨٢ ليس بالكذاب من ينم خيرا: (١) ٢٥٤