مَنْ تَوَضَّأَ نَحْوَ وُضُوئِي هَذَا ثُمَّ صَلَّى ركعتين: (٢) ١٠٨ مَنْ تَوَضَّأَ نَحْوَ وُضُوئِي هَذَا، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ لَا يُحَدِّثُ فِيْهِمَا نَفْسَهُ، غُفِرَ لَهُ ما تقدم من ذنبه: (٣) ٤٥ من توضأ هكذا كفاه: (٣) ٤٥ من توضأ وضوئي هذا ثم صلى ركعتين: (٤) ٣٠٤ مَنْ تَوَضَّأَ وُضُوئِي هَذَا ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى صَلَاةَ الظُّهْرِ غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ بَيْنَهَا وبين الصبح: (٥) ١٤٦ مَنْ جَاءَكُمْ وَأَمْرُكُمْ جَمِيعٌ يُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ بينكم فاقتلوه كائنا من كان: (١) ١٣٠ مَنْ جَامَعَ الْمُشْرِكَ وَسَكَنَ مَعَهُ فَإِنَّهُ مِثْلُهُ: (٢) ٣٤٤، (٤) ٨٦ من جر ثوبه خيلا لم ينظر الله إليه: (٦) ٣٠٩ مَنْ جَعَلَ الْهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا هَمَّ الْمَعَادِ كفاه الله هم دنياه: (٥) ٢٨٨ من جمع بين صلاتين مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَقَدْ أَتَى بَابًا مِنْ أبواب الكبائر: (٢) ٢٤٣ مَنْ حَجَّ هَذَا الْبَيْتَ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ: (١) ٤٠٦ مَنْ حَدَّثَ بِحَدِيثٍ وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فهو أحد الكذابين: (٢) ٣٢٣ من حرس من وراء المسلمين مُتَطَوِّعًا لَا بِأُجْرَةِ سُلْطَانٍ لَمْ يَرَ النَّارَ بعينيه إلا تحلة القسم: (٢) ١٧٨ من حفظ ثلاث آيات من أول سورة الكهف: (٥) ١٢١ مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الكهف عصم من الدجال: (٥) ١٢١ مَنْ حَفِظَ الْقُرْآنَ فَقَدْ أُدْرِجَتِ النُّبُوَّةُ بَيْنَ كتفيه: (١) ٥٣٩ من حلف بالأمانة فليس منا: (٦) ٤٣٥ من حلف بغير الله فقد أشرك: (٤) ٣٥٨، ٣٥٩ مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا منها فتركها كفارتها: (١) ٤٥٤ مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا منها، فتركها كفارة: (١) ٤٥١ مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا فَلْيُكَفِّرْ عَنْ يَمِينِهِ وَلْيَفْعَلِ الَّذِي
هُوَ خير: (١) ٤٥١ من حلف على يمين قطيعة رحم ومعصية فبره أن يحنث ويرجع عن يمينه: (١) ٤٥٢ من حلف على يمين كاذبة ليقطع بِهَا مَالَ أَحَدٍ لَقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وهو عليه غضبان: (٢) ٥٤ من حلف على يمين وهو فيها فاجر: (٢) ٥٤ من حلف فقال في حلفه باللات والعزى فليقل لا إله إلا الله: (١) ٤٥٢، (٧) ٤٢٣ من حمى مؤمنا من منافق يغتابه، بَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِ مَلَكًا يَحْمِي لَحْمَهُ يَوْمَ القيامة من نار جهنم: (٧) ٣٥٩ من الحيض والغائط والنخاعة والبزاق: (١) ١١٤ من خاف أولج ومن أولج بلغ المنزل: (٧) ٤٦٦