إن لله تسعة وتسعين اسما: (١) ٣٦ إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةٌ إِلَّا وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دخل الجنة: (١) ٣٦ إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا، مِائَةٌ إِلَّا وَاحِدًا، مَنْ أَحْصَاهَا دخل الجنة: (٨) ١٠٩ إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى عِبَادًا لَا يُكَلِّمُهُمْ يَوْمَ القيامة: (٢) ٥٥ إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى مَلَائِكَةً تُرْعَدُ فَرَائِصُهُمْ مِنْ خيفته: (٨) ٢٨١ إِنَّ لِلَّهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى: (٤) ٣٧٤ إن لِلَّهِ مِائَةُ رَحْمَةٍ عِنْدَهُ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ وَجَعْلِ عندكم واحدة تتراحمون بها: (٣) ٤٣٣ إِنَّ لِلَّهِ مَلَكًا لَوْ قِيلَ لَهُ الْتَقِمِ السموات السبع والأرضين بلقمة واحدة لفعل: (٥) ١٠٦، (٨) ٣١٣ إِنَّ لِي أَسْمَاءٌ أَنَا مُحَمَّدٌ وَأَنَا أَحْمَدُ وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْكُفْرَ: (٨) ١٣٦ إِنَّ مَا بَيْنَ مِصْرَاعَيْنِ فِي الْجَنَّةِ مَسِيرَةُ أربعين سنة: (٧) ١١٠ إنّ الماء طهور لا ينجسه شيء: (٦) ١٠٤ إِنَّ الْمُتَكَبِّرِينَ يُحْشَرُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَشْبَاهَ الذَّرِّ: (٧) ١٠٠ إِنَّ مَثَلُ مَا بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ
مِنَ الْهُدَى والعلم كمثل غيث أصاب أرضا: (٤) ٣٨٥ إِنَّ مَثَلَ الْمُنَافِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَالشَّاةِ بَيْنَ الربيضين من الغنم: (٢) ٣٨٩ إِنَّ مَثَلِي وَمَثَلَ هَذَا الْأَعْرَابِيِّ كَمَثَلِ رَجُلٍ كانت له ناقة فشردت عليه: (٤) ٢١٢ إنّ المختلعات المنتزعات هن المنافقات: (١) ٤٦٢ إنّ المختلعات والمنتزعات هن المنافقات: (١) ٤٦٢ إنّ المرأة خلقت من ضلع: (٢) ١٨١ إِنِ الْمَرْأَةَ عَوْرَةٌ فَإِذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ: (٦) ٣٦٣، ٣٦٤ إِنَّ الْمَرْأَةَ مِنْ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ لَيُرَى بياض ساقيها مِنْ وَرَاءِ سَبْعِينَ حُلَّةً مِنَ الْحَرِيرِ حَتَّى يرى مخها: (٧) ٤٦٥ إِنَّ مَرْيَمَ بِنْتَ عِمْرَانَ عَلَيْهَا السَّلَامُ سَأَلَتْ رَبَّهَا عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُطْعِمَهَا لَحْمًا لَا دم له فأطعمها الجراد: (٣) ٤١٦ إِنَّ الْمَسَاجِدَ لَمْ تُبْنَ لِهَذَا، إِنَّمَا بُنِيَتْ لذكر الله والصلاة فيها: (٦) ٥٩ إِنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا أَنْفَقَ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةً يحتسبها كانت له صدقة: (١) ٥٤٥ إِنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ صَلَّى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ تَحَاتَّتْ خَطَايَاهُ كَمَا يَتَحَاتُّ هذا الورق: (٤) ٣٠٨ إنّ المسلم إذ لَقِيَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ فَأَخَذَ بِيَدِهِ تَحَاتَّتْ عَنْهُمَا ذنوبهما: (٤) ٧٦ إنّ المعاريض لمندوحة عن الكذب: (٧) ٢١ إِنَّ مَعَكُمْ مَنْ لَا يُفَارِقَكُمْ إِلَّا عِنْدَ الخلاء وعند الجماع فاستحيوهم وأكرموهم: (٤) ٣٧٥ إِنَّ الْمُقْسِطِينَ فِي الدُّنْيَا عَلَى مَنَابِرَ مِنْ لؤلؤ بين يدي الرحمن عز وجل: (٧) ٣٥٠ إنّ المقة من الله: (٥) ٢٣٧