إنما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح: (٧) ١٨٧ إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُ مَا بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ كمثل رجل أتى قومه: (٤) ٤٧١ إِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِهَذَا، ضَرَبُوا كتاب الله بعضه ببعض: (٢) ١٠ إنما هلكت الأمم من قبلكم باختلافهم في الكتاب: (٢) ٣٢٢ إِنَّمَا هِيَ تَوْبَةُ نَبِيٍّ وَلَكِنِّي رَأَيْتُكُمْ تَشَزَّنْتُمْ: (٧) ٥٣ إنما يفتن يهود: (٧) ١٣٣ إنما يفعل ذلك الذين لا يعلمون: (٤) ٤٨٠ إنه ستفتح لكم مشارق الأرض ومغاربها: (٤) ١٢٠ إنه سيأتيكم: إنسان فينظر إليكم- بعيني الشيطان- فإذا جاء فلا تكلمون: (٤) ١٥٩ إنّه سيأتيكم إنسان ينظر بعيني شيطان: (٨) ٨٢ إنّه سيكون اخْتِلَافٌ أَوْ أَمْرٌ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ يَكُونَ السلم فافعل: (٤) ٧٤ إنّه سيحد فيه رجل من قريش (٥) ٣٦٢ إِنَّهُ طَرَأَ عَلَيَّ حِزْبِي مِنَ الْقُرْآنِ فَكَرِهْتُ أن أجيء حتى أتمه: (٧) ٣٦٦ إِنَّهُ قَدْ سَنَّ لَكُمْ مُعَاذٌ فَهَكَذَا فَاصْنَعُوا: (١) ٣٦٥ إِنَّهُ قَدْ شَهِدَ بَدْرًا وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اللَّهَ قَدِ اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ فَقَالَ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ فَقَدْ غفرت لكم: (٤) ١٨ إنّه قد نعيت إلى نفسي: (٨) ٤٨١ إنّه كان حريصا على قتل صاحبه: (٣) ٧٧ إِنَّهُ لَا يُقَامُ لِي إِنَّمَا يُقَامُ لِلَّهِ عز وجل: (٥) ٢٩٢ إنّه لم يكن نبي من قَبْلِي إِلَّا كَانَ حَقًا عَلَيْهِ أَنْ يَدُلَّ أمته على خير ما يعلمه لهم: (٢) ٣٠٣ إِنَّهُ لَيَأْتِي الرَّجُلُ الْعَظِيمُ السَّمِينُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يزن عند الله جناح بعوضة: (٥) ١٨١ إِنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ يُحَاسَبُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا معذبا: (٨) ٣٥٢ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ فَرَسٍ عَرَبِيٍّ إِلَّا يُؤْذَنُ لَهُ مع كل فجر: (٤) ٧٢ إنّه يخرج من ضئضىء هَذَا قَوْمٌ يَحْقِرُ أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ مَعَ صَلَاتِهِمْ: (٤) ١٤٤ أَنَّهُ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَنْ كَانَ فِي قلبه أدنى مثقال ذرة من إيمان: (٢) ٣٣٦ إِنَّهُ يَلْبَسُ عَلَيْنَا الْقُرْآنُ إِنْ أَقْوَامًا مِنْكُمْ يُصَلُّونَ مَعَنَا لَا يُحْسِنُونَ الْوُضُوءَ. (٤) ١٨٩
إنّه يأتي بِجَهَنَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَتُنَادِي الْخَلَائِقَ فَتَقُولُ: إِنِّي وكلت بكل جبار عنيد: (٤) ٤١٦ إنها ابنة أخي من الرضاعة: (٧) ٣٣٦ إنها حبة أبيك ورب الكعبة: (٧) ١٩٤ إنها ستكون هجرة بعد هجرة: (٦) ٢٤٦، ٢٤٧ إنها طيبة وإنها تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد: (٢) ٣٢٧ إنها في ليلة سابعة أو تاسعة وعشرين: (٨) ٤٣٢


الصفحة التالية
Icon