ذو الرمة ٦/ ١٨٧
غدا كأنّ به جنّا تذاء به | من كل أقطاره يخشى ويرتقب ٤/ ١٩٩ |
وصوّح البقل نئّاج تجيء به | هيف يمانية في مرّها نكب ٥/ ٢٠١ |
لا تشتكى سقطة منها وقد رقصت | بها المفاوز حتى ظهرها حدب ٥/ ٢٤٥ |
لا بارك الله في الغواني هل | يصبحن إلا لهن مطّلب ٤/ ٣٧٧ |
ويلمّها في هواء الجو طالبة | ولا كهذا الذي في الأرض مطلوب ٦/ ٣٤٠ |
هذا سراقة للقرآن يدرسه | والمرء عند الرشا إن يلقها ذيب ٢/ ٢٤١ |
كأنها من حجار الغيل ألبسها | مضارب الماء لون الطحلب اللزب؟ ٦/ ٣٦٦ |
كأن محرّبا من أسد ترج | ينازلهم لنابيه قبيب ٢/ ٤٤٨ |
فإن السلم زائدة نوالا | وإنّ نوى المحارب لا تئوب؟ ٣/ ١٧٧ |
فإذا سمعت بأنني قد بعته | بوصال غانية فقل كذّبذب ١/ ٣٣٠ |
لد غدوة حتى أغاث شريدهم | جوّ العشارة فالعيون فزنقب ٥/ ١٢٧ |
فأزال خالصها بأبيض ناصح | من ماء ألهاب بهن التّالب ٢/ ١٦ |
يتقي به نفيان كل عشية | فالماء فوق متونه يتصبب ٣/ ٢٩ |