اللام وحيث كانت.
الباقون: بفتح اللام وحيث كانت «١».
قوله: يُنْزَفُونَ [٤٧].
حمزة، والكسائي: بكسر الزاي، وكذلك في سورة الواقعة (١٩).
تابعهما عاصم في سورة الواقعة فقط.
الباقون: بفتح الزاي فيهما «٢».
قوله: يَزِفُّونَ [٩٤].
حمزة وحده: «يزفّون» برفع الياء.
الباقون: بفتحها «٣».
قال أبو علي: كلّهم بكسر الزاي.
قوله: يا بُنَيَّ [١٠٢].
حفص عن عاصم: «يا بنيّ إنّي» بفتح الياء.
الباقون: بكسرها «٤».
قال أبو علي: كلّهم شدّدوا الياء.
قوله: ماذا تَرى [١٠٢].
حمزة، والكسائي: «ماذا تري» برفع التاء وكسر الراء كسر بناء.
الباقون: بفتح التاء والراء «٥». إلّا أنّ أبا عمرو، وورشا عن نافع: كسرا الراء.
هكذا قرأته عن البلخي عن يونس عن ورش.
قوله: أَإِذا [١٦]، أَإِنَّا [١٦].
نافع، والكسائي، ويعقوب: «يستفهمون بالأول، والثاني على الخبر في الذي قبل العشرين».
ابن عامر: الأول على الخبر، والثاني بالاستفهام.
الباقون: بالاستفهام فيهما جميعا.
قال أبو علي: وهم فيها على أصولهم. والذي بعد الخمسين قوله تعالى: «أئنك» (٥٢)، «أئذا» (٥٣)، «أئنّا» (٥٣).
(٢) السبعة ٥٤٧، والحجة لابن خالويه ٣٠٢، والنشر ٢/ ٣٥٧.
(٣) السبعة ٥٤٨، والحجة لابن زنجلة ٦٠٩، والنشر ٢/ ٣٥٧.
(٤) تقدم نظيره في سورة هود الآية (٤٢) وينظر النشر ٢/ ٢٨٩.
(٥) السبعة ٥٤٨، والنشر ٢/ ٣٥٧.