ثمّ لا تنظرون (١) ولا تخزون (٢) ويوم يات (٣) وفي يوسف: يرتع (٤) فأرسلون (٥) ولا تقربون (٦) وحتّى توتون (٧) وإنّه من يّتّق ويصبر (٨) ويات بصيرا (٩) وفي الرعد: المتعال (١٠)، وإليه متاب (١١)، وإليه مئاب (١٢) وفكيف كان عقاب (١٣) وفي إبراهيم: وخاف وعيد (١٤) بما أشركتمون (١٥) وتقبّل دعاء (١٦) وفي الحجر: فلا

(١) من الآية ٥٤ هود، وسيذكرها مع نظيرها في الأعراف.
(٢) ستأتي في الآية ٧٧ هود.
(٣) سيذكرها في موضعها من الآية ١٠٥ هود.
(٤) سيذكرها في موضعها من السورة في الآية ١٢ يوسف.
(٥) من الآية ٤٥، وأثبت يعقوب الياء في الحالين، وحذفها الباقون في الحالين.
انظر: النشر ٢/ ٢٩٧، إتحاف ٢/ ٢٤٨.
(٦) سيذكرها في موضعها في الآية ٦٠ يوسف.
(٧) سيذكرها في موضعها في الآية ٦٦ يوسف.
(٨) سيذكرها في الآية ٩٠ يوسف.
(٩) سيذكرها في الآية ٩٣ يوسف، ولا يحسن في رأي إدخال هذا المثال والذي قبله في باب الزوائد، لأن الياء محذوفة منه، لأنه جواب الأمر، وبدليل جزم المعطوف عليه في المثال الأول على أحد الأقوال، وكان الأولى إخراج هذين، وإدخال قوله: أن تفندون فهي من باب الزوائد قطعا، وقد ذكرها أبو عمرو وابن الجزري وابن البناء وغيرهم.
انظر: إعراب القرآن للنحاس ٢/ ٣٤٥، المقنع ٣١، النشر ٢/ ٢٩٧، إتحاف ٢/ ١٠٨.
(١٠) سيأتي في الآية ١٠ الرعد.
(١١) من الآية ٣١ الرعد.
(١٢) سيأتي في موضعه في الآية ٣٧ الرعد. وفي ب، تقديم وتأخير.
(١٣) سيأتي في موضعه في الآية ٣٣ الرعد.
(١٤) سيأتي في الآية ١٧ إبراهيم.
(١٥) ستأتي في الآية ٢٤ إبراهيم.
(١٦) من الآية ٤٢ إبراهيم، أثبت الياء وصلا أبو جعفر وأبو عمرو وحمزة وورش، وأثبتها في الحالين يعقوب والبزي، واختلف عن قنبل، وصلا ووقفا.


الصفحة التالية
Icon