ثم قال تعالى: أتامرون النّاس بالبرّ إلى قوله (١): رجعون رأس الخمس الخامس (٢) [وفي هذه الثلاث الآيات من الهجاء [مما لم يجر ذكره (٣)] حذف الألف من الكتب (٤) والخشعين (٥) ومّلقوا (٦) وقد تقدم ذكر:
الصّلوة (٧).
ثم قال تعالى: يبنى إسراءيل اذكروا نعمتى إلى قوله (٨) عظيم (٩)]، وفي هذه الثلاث الآيات من الهجاء مما لم يجر ذكره (١٠) حذف الألف من: شفعة (١١).
(١) سقطت من: أوما أثبت من: ب، ج.
(٢) رأس الآية ٤٥ البقرة.
(٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، وهو الأحرى والصواب: «مما جرى ذكره».
(٤) تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول السورة.
(٥) باتفاق شيوخ الرسم لأنه جمع مذكر سالم.
(٦) هذا من الجمع المنقوص المحذوف النون لأجل الإضافة، لأن أصله: «ملاقيون» على وزن: «مفاعلون» فنقلت ضمة الياء إلى القاف، وحذفت الياء فصار ملاقون فلما أضيف حذفت منه النون فصار:
«ملقوا» واتفق الشيخان والبلنسي على حذف الألف، فذكره أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف بالحذف حيث وقع ووافقه الشاطبي.
انظر: المقنع ١٨، الدرة ٣٢، تنبيه العطشان ٧٤.
(٧) عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ٢.
(٨) سقطت من أ، ب وما أثبت أولى.
(٩) رأس الآية ٤٨ البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج من قوله: «وفي هذه».
(١٠) في ج: «يجر ذكره قبل»، وفي ب: «ذكره قبل»، وفي هـ: «يجر ذكره قبل ذكر».
(١١) كيف وقع سواء كان معرفا بالألف واللام أو بالإضافة أو منكرا، وبه العمل ولم يتعرض له الداني.
انظر: التبيان ٧٧، تنبيه العطشان ٦٣، فتح المنان ٣٩.
(٢) رأس الآية ٤٥ البقرة.
(٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، وهو الأحرى والصواب: «مما جرى ذكره».
(٤) تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول السورة.
(٥) باتفاق شيوخ الرسم لأنه جمع مذكر سالم.
(٦) هذا من الجمع المنقوص المحذوف النون لأجل الإضافة، لأن أصله: «ملاقيون» على وزن: «مفاعلون» فنقلت ضمة الياء إلى القاف، وحذفت الياء فصار ملاقون فلما أضيف حذفت منه النون فصار:
«ملقوا» واتفق الشيخان والبلنسي على حذف الألف، فذكره أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف بالحذف حيث وقع ووافقه الشاطبي.
انظر: المقنع ١٨، الدرة ٣٢، تنبيه العطشان ٧٤.
(٧) عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ٢.
(٨) سقطت من أ، ب وما أثبت أولى.
(٩) رأس الآية ٤٨ البقرة، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج من قوله: «وفي هذه».
(١٠) في ج: «يجر ذكره قبل»، وفي ب: «ذكره قبل»، وفي هـ: «يجر ذكره قبل ذكر».
(١١) كيف وقع سواء كان معرفا بالألف واللام أو بالإضافة أو منكرا، وبه العمل ولم يتعرض له الداني.
انظر: التبيان ٧٧، تنبيه العطشان ٦٣، فتح المنان ٣٩.