..................................
_________
١ -... ما جاء في قوله تعالى: ﴿وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى﴾ (البقرة: ١٢٥) قال ابن عاشور بعد أن ذكر القراءات الواردة في قوله: (واتخذوا): " فمآل القراءتين واحد ". (انظر التحرير والتنوير، ج ١، ص ٧١١).
٢ -... ما جاء في قوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ (المائدة: ٥٨) قال ابن عاشور بعد أن ذكر القراءة في الكفار: " ومآل القراءتين واحد ". (انظر التحرير والتنوير، ج ٤، ص ٢٤٢).
٣ -... ما جاء في قوله تعالى: ﴿وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ (التوبة: ١٠٣)، قال ابن عاشور بعد أن ذكر القراءات الواردة في (صَلَاتَكَ) قال: " والقراءتان سواء. (انظر التحرير والتنوير، ج ٦، ص ٢٤).
٤ -... ما جاء في قوله تعالى: ﴿وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ﴾ (النمل: ٨٩)، حيث قال ابن عاشور بعد أن ذكر القراءات الواردة في كلمة (فزع): " فاتحدت القراءتان معنى لأن إضافة المصدر وتنكيره سواء في عدم إفادة العموم فتعين أنه فزع واحد " (انظر التحرير والتنوير، ج ١٠، ص ٥٣).
٥ -... ما جاء في قوله تعالى: ﴿وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ﴾ (الشورى: ٣٠) قال ابن عاشور بعد أن ذكر القراءتين الواردة في كلمة: (فَبِمَا كَسَبَتْ) قال: " وكلتا القراءتين سواء ". (انظر التحرير والتنوير، ج ١٢، ص ١٠٠).