قتادة: هي تاء التأنيث، يعني: أو تحل القارعة قريبًا من دارهم (١)
﴿حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ﴾ الفتح والنصر وظهور رسول الله ودينه (٢).
وقيل: يعني القيامة (٣). ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ﴾.
= "جامع البيان" ١٦/ ٤٥٦ - ٤٥٨. وانظر: "الدر المنثور" للسيوطي ٤/ ١١٩، ونسبه في "البسيط" للواحدي (١٨١ أ) للأكثر.
واختاره الفراء في "معاني القرآن" ٢/ ٦٤.
(١) انظر: "البسيط" للواحدي (١٨١ أ)، "البحر المحيط" لأبي حيان ٥/ ٣٨٤. وأخرج الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٦٠ من طريق سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن.
وأخرج الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٥٨ من طريق معمر وسعيد بن أبي عروبة كلاهما عن قتادة أنه: محمد - ﷺ -.
(٢) قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة، أخرجه عنهم الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٥٦ - ٤٥٨.
(٣) قاله ابن عباس -من رواية عطاء- كما في "البسيط" للواحدي (١٨١ أ).
وقاله الحسن، أخرجه عنه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٦٠.
واختاره الفراء في "معاني القرآن" ٢/ ٦٤.
(١) انظر: "البسيط" للواحدي (١٨١ أ)، "البحر المحيط" لأبي حيان ٥/ ٣٨٤. وأخرج الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٦٠ من طريق سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن.
وأخرج الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٥٨ من طريق معمر وسعيد بن أبي عروبة كلاهما عن قتادة أنه: محمد - ﷺ -.
(٢) قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة، أخرجه عنهم الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٥٦ - ٤٥٨.
(٣) قاله ابن عباس -من رواية عطاء- كما في "البسيط" للواحدي (١٨١ أ).
وقاله الحسن، أخرجه عنه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٤٦٠.