جملة " أولئك لا خلاق " في محل رفع خبر " إنّ ". وجملة " لا خلاق لهم " خبر المبتدأ " أولئك ". وجملة " ولا يكلمهم الله " معطوفة على جملة " لا خلاق لهم ". جملة " ولهم عذاب " معطوفة على جملة " يزكيهم
٦٠
٧٨ ﴿ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾
اللام في " لفريقا " للتوكيد. قوله " وما هو من الكتاب " : الواو حالية و " ما " نافية تعمل عمل ليس، والجملة حالية. وجملة " وما هو من عند الله " حالية. وجملة " وهم يعلمون " حالية.
آ : ٧٩ ﴿ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ ﴾
المصدر المؤول " أن يؤتيه " اسم كان، والجار " لبشر " متعلق بخبر كان. الجار " من دون " متعلق بحال من الياء في " لي ". جملة " ولكن كونوا " مقول القول لقول مقدر أي : لكن يقول : كونوا. والمصدر " بما كنتم " مجرور متعلق بـ " ربانيين ".
آ : ٨٠ ﴿ وَلا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾
المصدر المؤول " أن تتخذوا " منصوب على نزع الخافض الباء. " بعد " ظرف زمان منصوب متعلق بـ " يأمر "، و " إذ " اسم ظرفي مبني على السكون مضاف إليه، وجملة " أنتم مسلمون " مضاف إليه.
جملة الشرط مستأنفة، الجار " بهم " متعلق بالصلة، الجار " من ضر " متعلق بحال من " ما "، والجار " في طغيانهم " متعلق بـ " لجُّوا "، وجملة " يعمهون " حال من فاعل " لجوا ".
آ : ٧٦ ﴿ وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ ﴾
جملة " فما استكانوا " معطوفة على جملة " أخذناهم "، وجملة " وما يتضرَّعون " معطوفة على جملة " استكانوا ".
آ : ٧٧ ﴿ حَتَّى إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ إِذَا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ ﴾
جملة الشرط مستأنفة، " ذا " نعت " بابًا "، وجملة " إذا هم فيه مبلسون " جواب الشرط، الجار " فيه " متعلق بالخبر " مُبْلسون ".
آ : ٧٨ ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأبْصَارَ وَالأفْئِدَةَ قَلِيلا مَا تَشْكُرُونَ ﴾
جملة " وهو الذي " مستأنفة، " قليلا " نائب مفعول مطلق؛ لأنه صفة المصدر، و " ما " زائدة أي : تشكرون شكرا قليلا وجملة " تشكرون " مستأنفة.
آ : ٧٩ ﴿ وَهُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾
الجار " في الأرض " متعلق بالفعل، وجملة " تحشرون " معطوفة على جملة " ذرأكم ".
آ : ٨٠ ﴿ وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلا تَعْقِلُونَ ﴾
جملة " وله اختلاف " معطوفة على جملة " يميت "، وجملة " أفلا تعقلون " مستأنفة.
آ : ٨١ ﴿ بَلْ قَالُوا مِثْلَ مَا قَالَ الأوَّلُونَ ﴾
جملة " قالوا " مستأنفة، " مثل " مفعول به، " ما " اسم موصول مضاف إليه.
آ : ٨٢ ﴿ قَالُوا أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ﴾
" إذا " ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، ولا تتعلق بـ " مبعوثون " ؛ لأن " إنَّ " لا يعمل ما بعدها فيما قبلها، فالجواب مقدر بـ نبعث، وجملة " أإنا لمبعوثون " تفسيرية لجواب الشرط.
" قرآنا " مفعول ثان، وجملة " لعلكم تعقلون " مستأنفة.
آ : ٤ ﴿ وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ ﴾
الجار " في أم " متعلق بـ " عَليّ "، " لدينا " : ظرف مكان متعلق بـ " عليّ "، جملة " وإنه لعليّ " معطوفة على جملة " إنَّا جعلناه ".
آ : ٥ ﴿ أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَنْ كُنْتُمْ قَوْمًا مُسْرِفِينَ ﴾
جملة " أفنضرب " مستأنفة، " صفحا " نائب مفعول مطلق، ناب عنه مرادف عامله في المعنى، " أن " مصدرية، والمصدر المؤول " أن كنتم " منصوب على نزع الخافض ( اللام ).
آ : ٦ ﴿ وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِنْ نَبِيٍّ فِي الأوَّلِينَ ﴾
جملة " أرسلنا " مستأنفة، " كم " خبرية مفعول به مقدم، الجار " من نبي " متعلق بنعت لـ " كم "، الجار " في الأولين " متعلق " بأرسلنا ".
آ : ٧ ﴿ وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴾
جملة " وما يأتيهم " معطوفة على جملة " أرسلنا " المتقدمة، " من " زائدة، " نبي " فاعل، " إلا " للحصر، جملة " كانوا " حال من " نبي "، ومسوِّغُ التنكير تقدُّم النفي، الجار " به " متعلق بـ " يستهزئون ".
آ : ٨ ﴿ فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشًا ﴾
جملة " فأهلكنا " معطوفة على جملة " ما يأتيهم "، الجار " منهم " متعلق بـ " أشد "، " بطشا " تمييز.
آ : ٩ ﴿ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ ﴾
جملة " ولئن سألتهم " مستأنفة، جملة " من خلق " مفعول ثان للسؤال المعلق، وجملة " ليقولُن " جواب القسم، والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة؛ لتوالي الأمثال، والواو المحذوفة لالتقاء الساكنين فاعل، " العليم " نعت.
آ : ١٠ ﴿ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ مَهْدًا وَجَعَلَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾