والعامل فيه أحل والرفث مفعول لم يسم فاعله
قوله وتدلوا بها جزم على العطف على تأكلوا ويجوز أن يكون تدلوا منصوبا تجعله جوابا للنهي بالواو
قوله وأنتم عاكفون في المساجد ابتداء وخبر في موضع الحال من المضمر المرفوع في تباشروهن
قوله أنتم تعلمون ابتداء وخبر في موضع الحال من المضمر المرفوع في لتأكلوا
ولكن البر من اتقى مثل الأول في جميع وجوهه وأما قوله وليس البر بأن تأتوا فلا يجوز في البر إلا الرفع لدخول الباء في الخبر
قوله فما استيسر من الهدى ما في موضع رفع بالابتداء أي فعليه ما استيسر ويجوز أن تكون في موضع نصب على تقديره فليهد ما استيسر
قوله الحج أشهر معلومات ابتداء وخبر في الكلام حدف مضاف ليكون الابتداء هو الخبر في المعنى تقديره أشهر الحج أشهر معلومات ولولا هذا الاضمار لكان القياس نصب أشهر على الظرف كما تقول القتال اليوم والخروج الساعة
قوله فلا رفث ولا فسوق من نصب فعلى التبرئة مثل