﴿ لمن كان له قلب ﴾ القلب الحي الذي يعقل عن الله أو ﴿ ألقى السمع ﴾ أي أصغى حاسة سمعه إلى ما يقال له وهذا شرط التأثر بالكلام .
ﵟ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ﵞ سورة ق - 37