﴿فمتعناهم إلى حين﴾؛ فيها قولان، الأول: أن العذاب تأجّل للآخرة، القول الثاني: قبِل الله توبتهم وعفا عنهم في الدنيا والآخرة وهي الأصل.
ﵟ فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَىٰ حِينٍ ﵞ سورة الصافات - 148