﴿سلام عليكم بِما صبرتم فنعم عُقبَى الدّارِ﴾ كم في هذه الآية من بشرى للصابرين ، وتسلية للسائرين ، وعلم تبثه بأن العاقبة للمتقين
ﵟ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﵞ سورة الرعد - 24