الدعاء تجد أثره في الآخرة لا محالة، فكيف تستبطئ الإجابة في الدنيا فتدعه؛ وحياتك دنيا وآخرة ! فافقه ﴿إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم﴾"
ﵟ إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ ۖ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ ﵞ سورة الطور - 28