﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ﴾ لِمَ لا نشاركهم !؟ لعلنا نجد سعادة، قد فقدناها بين ملذّات الحياة.
ﵟ تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﵞ سورة السجدة - 16