ترجمة سورة البروج

الترجمة الكورية

ترجمة معاني سورة البروج باللغة الكورية من كتاب الترجمة الكورية.
من تأليف: رجمها حامد تشوي .

별들의 궤도를 둔 하늘을 두고 맹세하사
약속된 심판의 날을 두고 맹세하며
증언하는 자들과 증언받는 그들을 두고 맹세하며
함정을 만든 그들에게 저주 가 있으리라
그들은 화염을 그곳에 던졌노라
그들은 그 화염 옆에 앉아
그들이 믿는 신도들에게 저지를 모든 것을 증언하노라
그들은 그들이 권능과 찬미 로 충만하신 하나님을 믿는다는 이유로 그들을 학대하였노라
하늘과 대지의 왕국이 하나님 께 있으며 그분은 모든 것을 지켜 보고 계시니라
실로 믿음을 가진 남성과 여성을 학대하고 회개하지 아니한 자들에게는 지옥의 응벌이 있을 것이니 그들은 타오르는 불지옥의 응벌을 맛보리라
그러나 믿음으로 선을 행하 는 의로운 자들에게는 강물이 흐 르는 천국이 있나니 실로 그것이 위대한 숭리라
실로 그대 주님의 응벌은 엄하니라
그분께서 창시하셨기에 다시생명을 주실 수 있노라
그분은 관용과 사랑으로 충 만하사
영광의 권좌에 앉아 계시며
뜻하시는 모든 것을 행하시 니라
군대의 이야기가 그대에게 이르렀느뇨
파라오와 사무드 군대의 이야기라
그런데도 불신자들은 그 진리를 거역하고 있나니
하나님은 그들 뒤에서 그들 을 포위하시니라
실로 이것이 영광의 꾸란으 로
보호된 곳에 보관된 것이라
سورة البروج
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (البُرُوج) من السُّوَر المكية، وقد افتُتحت ببيان قدرة الله عز وجل وعظمتِه، ثم جاءت على ذكرِ قصة (أصحاب الأخدود)، وهم قومٌ فتَنوا فريقًا ممن آمن بالله، فجعلوا أُخدودًا من نار لتعذيبهم؛ وذلك تثبيتًا لقلوب الصحابة على أمرِ هذه الدعوة، وأن اللهَ - بعظمتِه وسلطانه - الذي أقام السماءَ والأرض صاحبَ البطش الشديد معهم وناصرُهم، وكان صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه السورةَ في الظُّهر والعصر.

ترتيبها المصحفي
85
نوعها
مكية
ألفاظها
109
ترتيب نزولها
27
العد المدني الأول
22
العد المدني الأخير
22
العد البصري
22
العد الكوفي
22
العد الشامي
22

* سورة (البُرُوج):

سُمِّيت سورة (البُرُوج) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقوله تعالى: {وَاْلسَّمَآءِ ذَاتِ اْلْبُرُوجِ} [البروج: 1]؛ وهي: الكواكبُ السيَّارة.

* كان صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظُّهر والعصر بسورة (البُرُوج):

عن جابرِ بن سَمُرةَ رضي الله عنه: «أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يَقرأُ في الظُّهْرِ والعصرِ بـ{وَاْلسَّمَآءِ وَاْلطَّارِقِ}، {وَاْلسَّمَآءِ ذَاتِ اْلْبُرُوجِ}، ونحوِهما مِن السُّوَرِ». أخرجه أبو داود (٨٠٥).

1. قصة (أصحاب الأخدود) (١-٩).

2. التمييز بين الطائعين والعاصين (١٠-١١).

3. مشيئة الله تعالى، ونَفاذُ قُدْرته (١٢-٢٢).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /90).

يقول ابن عاشور: «... ضرب المثَلِ للذين فتنوا المسلمين بمكة بأنهم مثلُ قوم فتَنوا فريقًا ممن آمن بالله، فجعلوا أخدودًا من نار لتعذيبِهم؛ ليكون المثلُ تثبيتًا للمسلمين، وتصبيرًا لهم على أذى المشركين، وتذكيرًا لهم بما جرى على سلَفِهم في الإيمان من شدة التعذيب الذي لم يَنَلْهم مثلُه، ولم يصُدَّهم ذلك عن دِينهم.

وإشعار المسلمين بأن قوةَ الله عظيمةٌ؛ فسيَلقَى المشركون جزاءَ صنيعهم، ويَلقَى المسلمون النعيمَ الأبدي والنصر.
والتعريض للمسلمين بكرامتهم عند الله تعالى.
وضرب المثلِ بقوم فرعون، وبثمود، وكيف كانت عاقبة أمرهم لمَّا كذبوا الرسل؛ فحصلت العِبرة للمشركين في فَتْنِهم المسلمين، وفي تكذيبهم الرسولَ صلى الله عليه وسلم، والتنويه بشأن القرآن». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /236).