ترجمة سورة الشمس

Salomo Keyzer - Flemish (Dutch) translation

ترجمة معاني سورة الشمس باللغة فلمكني (هولندية) من كتاب Salomo Keyzer - Flemish (Dutch) translation.


Ik zweer bij de zon en haren opgaanden glans,

Bij de maan, als zij deze volgt,

Bij den dag, als hij zijn glans vertoont,

Bij den nacht, als die alles met duisternis bedekt;

Bij den hemel en bij Hem, die dien heeft gebouwd,

Bij de aarde en bij Hem die haar uitspreidde,

Bij de ziel en bij Hem die haar volkomen vormde,

En haar het vermogen van onderscheiding ingaf, en de macht, tusschen zonde en godsvrucht te kiezen.

Hij die haar zuiver bewaart, is gelukkig:

Maar hij die haar heeft verdorven, is ellendig.

Thamoed beschuldigde hunnen profeet Saleh van bedrog, door de groote mate hunner zonden.

Toen de meest verdorvene onder hen werd gezonden, om den wijfjes-kameel te dooden.

En Gods gezant tot hen zeide: Laat Gods (wijfjes-)kameel met vrede en verhindert haar niet te drinken.

Maar zij beschuldigden hem van bedrog, en doodden het dier. Daarom verdelgde hun Heer hen, om hunne misdaad, en hij maakte hunne straf voor hen allen gelijk,

En hij vreest daarvan de gevolgen niet.
سورة الشمس
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الشَّمْسِ) من السُّوَر المكية، وقد افتُتحت بقَسَمِ الله عز وجل بـ(الشَّمْس)، وبيَّنتْ قدرةَ الله عز وجل، وتصرُّفَه في هذا الكون، وما جبَلَ عليه النفوسَ من الخير والشرِّ، وطلبت السورة الكريمة البحثَ عن تزكيةِ هذه النفس؛ للوصول للمراتب العليا في الدارَينِ، وخُتِمت بضربِ المثَلِ لعذاب الله لثمودَ؛ ليعتبِرَ المشركون، ويستجيبوا لأمر الله ويُوحِّدوه.

ترتيبها المصحفي
91
نوعها
مكية
ألفاظها
54
ترتيب نزولها
26
العد المدني الأول
16
العد المدني الأخير
16
العد البصري
15
العد الكوفي
15
العد الشامي
15

* سورة (الشَّمْسِ):

سُمِّيت سورة (الشَّمْسِ) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عز وجل بـ(الشمس).

1. القَسَم العظيم وجوابه (١-١٠).

2. مثال مضروب (١١-١٥).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /149).

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «تهديدُ المشركين بأنهم يوشك أن يصيبَهم عذابٌ بإشراكهم، وتكذيبِهم برسالة محمد صلى الله عليه وسلم؛ كما أصاب ثمودًا بإشراكهم وعُتُوِّهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي دعاهم إلى التوحيد.
وقُدِّم لذلك تأكيدُ الخبر بالقَسَم بأشياءَ معظَّمة، وذُكِر من أحوالها ما هو دليلٌ على بديعِ صُنْعِ الله تعالى الذي لا يشاركه فيه غيرُه؛ فهو دليلٌ على أنه المنفرِد بالإلهية، والذي لا يستحِقُّ غيرُه الإلهيةَ، وخاصةً أحوالَ النفوس ومراتبها في مسالك الهدى والضَّلال، والسعادة والشقاء». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /365).