ترجمة سورة الشمس

Diyanet Isleri - Turkish translation

ترجمة معاني سورة الشمس باللغة التركية من كتاب Diyanet Isleri - Turkish translation.

Şems Suresi


Güneşe ve onun ışığına,

Ardından gelmekte olan aya,

Onu ortaya koyan gündüze,

Onu bürüyen geceye,

Göğe ve onu yapana,

Yere ve onu yayana,

Kişiye ve onu şekillendirene,

Sonra da ona iyilik ve kötülük kabiliyeti verene and olsun ki:

Kendini arıtan saadete ermiştir.

Kendini fenalıklara gömen kimse de ziyana uğramıştır.

Semud milleti, içlerinden en azgını ileri atılınca, azgınlığı yüzünden peygamberleri yalanladı.

Semud milleti, içlerinden en azgını ileri atılınca, azgınlığı yüzünden peygamberleri yalanladı.

Allah'ın peygamberi onlara, Allah'ın devesini göstermiş ve: "Allah'ın bu devesine ve onun su hakkına dokunmayın" demişti.

Onu yalanladılar ve deveyi boğazladılar. Bunun üzerine Rableri, suçlarından dolayı onların üzerine katmerli azap indirdi; yerle bir etti onları.

Bu işin sonundan O'nun korkusu yoktur.
سورة الشمس
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الشَّمْسِ) من السُّوَر المكية، وقد افتُتحت بقَسَمِ الله عز وجل بـ(الشَّمْس)، وبيَّنتْ قدرةَ الله عز وجل، وتصرُّفَه في هذا الكون، وما جبَلَ عليه النفوسَ من الخير والشرِّ، وطلبت السورة الكريمة البحثَ عن تزكيةِ هذه النفس؛ للوصول للمراتب العليا في الدارَينِ، وخُتِمت بضربِ المثَلِ لعذاب الله لثمودَ؛ ليعتبِرَ المشركون، ويستجيبوا لأمر الله ويُوحِّدوه.

ترتيبها المصحفي
91
نوعها
مكية
ألفاظها
54
ترتيب نزولها
26
العد المدني الأول
16
العد المدني الأخير
16
العد البصري
15
العد الكوفي
15
العد الشامي
15

* سورة (الشَّمْسِ):

سُمِّيت سورة (الشَّمْسِ) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عز وجل بـ(الشمس).

1. القَسَم العظيم وجوابه (١-١٠).

2. مثال مضروب (١١-١٥).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /149).

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «تهديدُ المشركين بأنهم يوشك أن يصيبَهم عذابٌ بإشراكهم، وتكذيبِهم برسالة محمد صلى الله عليه وسلم؛ كما أصاب ثمودًا بإشراكهم وعُتُوِّهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي دعاهم إلى التوحيد.
وقُدِّم لذلك تأكيدُ الخبر بالقَسَم بأشياءَ معظَّمة، وذُكِر من أحوالها ما هو دليلٌ على بديعِ صُنْعِ الله تعالى الذي لا يشاركه فيه غيرُه؛ فهو دليلٌ على أنه المنفرِد بالإلهية، والذي لا يستحِقُّ غيرُه الإلهيةَ، وخاصةً أحوالَ النفوس ومراتبها في مسالك الهدى والضَّلال، والسعادة والشقاء». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /365).