ترجمة سورة الشمس

الترجمة الصومالية

ترجمة معاني سورة الشمس باللغة الصومالية من كتاب الترجمة الصومالية.
من تأليف: الشيخ محمد أحمد عبدي .

Eebe wuxuu ku dhaartay Qorraxda iyo Barqinkeeda. (1)
Iyo Dayuxu markuu Qorraxda raaco. (2)
Iyo Maalintu markay ifiso. (3)
Iyo Habeenku markuu daboolo (madoobaado). (4)
Iyo Samada iyo say u dhisantahay. (5)
Iyo Dhulka iyo suu u fidsanyahay. (6)
Iyo Nafta iyo sida Eebe u ekeeyay. (7)
Una tusiyay Jidka xun iyo ka Eebe kayaabiddaba. (8)
Ee waxaa liibaanay Ruxii Naftiisa Daarhiriya. (9)
Waxaana khasaaray Ruuxii Naftiisa xumaan dhex galiya. (10)
Thamuud waxay beeniyeen (xaqii) kibir dartiis. (11)
Marku tagay koodi xumaa (si uu hasha u dilo). (12)
Oo Rasuulkii Eebana ku yidhi, iska daaya Hasha Eebe iyo Cabbideeda. (13)
Wayna beeniyeen Rasuulkii Hashiina way Dileen markaasaa Eebe si daran u caddibay Dambigooda dartiis. (14)
Isagoon Eebe ka yaabaynin cidhib (iyo wax yeello) (15)
سورة الشمس
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الشَّمْسِ) من السُّوَر المكية، وقد افتُتحت بقَسَمِ الله عز وجل بـ(الشَّمْس)، وبيَّنتْ قدرةَ الله عز وجل، وتصرُّفَه في هذا الكون، وما جبَلَ عليه النفوسَ من الخير والشرِّ، وطلبت السورة الكريمة البحثَ عن تزكيةِ هذه النفس؛ للوصول للمراتب العليا في الدارَينِ، وخُتِمت بضربِ المثَلِ لعذاب الله لثمودَ؛ ليعتبِرَ المشركون، ويستجيبوا لأمر الله ويُوحِّدوه.

ترتيبها المصحفي
91
نوعها
مكية
ألفاظها
54
ترتيب نزولها
26
العد المدني الأول
16
العد المدني الأخير
16
العد البصري
15
العد الكوفي
15
العد الشامي
15

* سورة (الشَّمْسِ):

سُمِّيت سورة (الشَّمْسِ) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عز وجل بـ(الشمس).

1. القَسَم العظيم وجوابه (١-١٠).

2. مثال مضروب (١١-١٥).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /149).

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «تهديدُ المشركين بأنهم يوشك أن يصيبَهم عذابٌ بإشراكهم، وتكذيبِهم برسالة محمد صلى الله عليه وسلم؛ كما أصاب ثمودًا بإشراكهم وعُتُوِّهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي دعاهم إلى التوحيد.
وقُدِّم لذلك تأكيدُ الخبر بالقَسَم بأشياءَ معظَّمة، وذُكِر من أحوالها ما هو دليلٌ على بديعِ صُنْعِ الله تعالى الذي لا يشاركه فيه غيرُه؛ فهو دليلٌ على أنه المنفرِد بالإلهية، والذي لا يستحِقُّ غيرُه الإلهيةَ، وخاصةً أحوالَ النفوس ومراتبها في مسالك الهدى والضَّلال، والسعادة والشقاء». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /365).