ترجمة سورة الشمس

الترجمة اللوغندية - المؤسسة الإفريقية للتنمية

ترجمة معاني سورة الشمس باللغة اللوغندية من كتاب الترجمة اللوغندية - المؤسسة الإفريقية للتنمية.

1. Ndayira e njuba n’okwaka kwayo.
2. Era ndayira o mwezi bweguba nga gugoberedde e njuba (ng’egudde)
3. Era ndayira obudde obw’emisana nga bwerudde enjuba.
4. Era ndayira ekiro bwe kiba nga kigibisse.
5. Era ndayira e ggulu n’eyalitonda.
6. Era ndayira e nsi n’oyo eyajaaliira.
7. Era ndayira omuntu n’eyamutonda.
8. N’amuwa okwawula wakati w’ekibi n’ekirungi.
9. Yeesiimye alongoosa omwoyogwe okuguggya mu bibi.
10. Aviiriddemu awo oyo agunnyika mu bibi.
11. Abantu ba Thamuud, olw'obwonoonefu bwabwe baalimbisa (omubaka waabwe).
12. Asinga obwonoonefu mu bo bwe yeesowolayo (naafumita engamiya).
13. Omubaka wa Katonda n’abagamba “muleke e ngamiya ya Katonda n’okunywa kwayo”.
14. Kyokka ne bamulimbisa ne bagifumita. Katonda omulabirizi waabwe kwe kubabuutikira olw’obwonoonefu bwabwe awatali n’omu kuwona
15. Era tatya nkomerero y'ekyo (eky'okubazikiriza).
سورة الشمس
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الشَّمْسِ) من السُّوَر المكية، وقد افتُتحت بقَسَمِ الله عز وجل بـ(الشَّمْس)، وبيَّنتْ قدرةَ الله عز وجل، وتصرُّفَه في هذا الكون، وما جبَلَ عليه النفوسَ من الخير والشرِّ، وطلبت السورة الكريمة البحثَ عن تزكيةِ هذه النفس؛ للوصول للمراتب العليا في الدارَينِ، وخُتِمت بضربِ المثَلِ لعذاب الله لثمودَ؛ ليعتبِرَ المشركون، ويستجيبوا لأمر الله ويُوحِّدوه.

ترتيبها المصحفي
91
نوعها
مكية
ألفاظها
54
ترتيب نزولها
26
العد المدني الأول
16
العد المدني الأخير
16
العد البصري
15
العد الكوفي
15
العد الشامي
15

* سورة (الشَّمْسِ):

سُمِّيت سورة (الشَّمْسِ) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عز وجل بـ(الشمس).

1. القَسَم العظيم وجوابه (١-١٠).

2. مثال مضروب (١١-١٥).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /149).

يقول ابنُ عاشور رحمه الله عن مقاصدها: «تهديدُ المشركين بأنهم يوشك أن يصيبَهم عذابٌ بإشراكهم، وتكذيبِهم برسالة محمد صلى الله عليه وسلم؛ كما أصاب ثمودًا بإشراكهم وعُتُوِّهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي دعاهم إلى التوحيد.
وقُدِّم لذلك تأكيدُ الخبر بالقَسَم بأشياءَ معظَّمة، وذُكِر من أحوالها ما هو دليلٌ على بديعِ صُنْعِ الله تعالى الذي لا يشاركه فيه غيرُه؛ فهو دليلٌ على أنه المنفرِد بالإلهية، والذي لا يستحِقُّ غيرُه الإلهيةَ، وخاصةً أحوالَ النفوس ومراتبها في مسالك الهدى والضَّلال، والسعادة والشقاء». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /365).