لأنه من الإعطاء؛ إذ هو متعد إلى ضمير الموصول، وإلى الكاف والميم وقد عددت لك هذه الآى وقد قال سيبويه في الباب المترجم عنه فهذا باب ما ينتصب من الأسماء ليست بصفة ولا مصادر، لأنه حال يقع فيه الأمر، فينتصب لأنه مفعول فيه قال وزعم الخليل أن قولهم ربحت الدرهم درهما، محال؛ حتى يقولوا في الدرهم، أو للدرهم كذلك وجدنا العرب تقول ومن زعم أنه يريد معنى الباء واللام ويسقطهما، قيل له أيجوز أن تقول له مررت أخاك، وهو يريد بأخيك؟ فإن قال لا يقال؛ فإن هذا لا يقال أيضاً
الخامس
ما جاء في التنزيل وقد زيدت فيه لا وما
وفي بعض ذلك اختلاف، وفي بعض ذا اتفاق