مبين (تام)
الحكمة ليس بوقف لأنَّ ما بعدها تفسير لها ولا يفصل بين المفسر والمفسر بالوقف
أن اشكر لله (حسن)
لنفسه (أحسن) مما قبله
حميد (تام) إن قدر مع إذ فعلاً مضمراً
بالله (كاف) وقد أغرب من وقف لا تشرك وجعل بالله قسماً وجوابه إنَّ الشرك وربما يتعمد الوقف عليه بعض المتعنتين ووجه غرابته أنَّهم قالوا إنَّ الأقسام في القرآن المحذوفة الفعل لا تكون إلاَّ بالواو فإذا ذكرت الباء أتى بالفعل قاله في الإتقان
عظيم (تام) والوقف على بوالديه وعلى وهن وفي عامين قال أبو حاتم السجستاني هذه الثلاثة كافية قال العماني وتبعه شيخ الإسلام أنَّها ليست كافية لأنَّ قوله أنْ أشكر لي في موضع نصب بوصينا * لي ولواديك أرقى حسناً من الثلاثة
إليَّ المصير (تام)
فلا تطعهما (كاف) ومثله معروفاً وكذا من أناب إليّ
تعملون (تام)
أو في الأرض ليس بوقف لأنَّ قوله يأت بها الله جواب الشرط
يأت بها الله (كاف)
خبير (تام) للابتداء بالنداء
أقم الصلاة (جائز) ومثله بالمعروف وكذا عن المنكر كذا أجاز الوقف على هذه الثلاثة أبو حاتم وكذا مثلها من الأوامر والنواهي
واصبر على ما أصابك (كاف)
من عزم الأمور (تام)
خدَّك للناس (حسن)
مرحا (كاف)
فخور (تام)
في مشيك (كاف) وكذا من صوتك
لصوت الحمير (تام)
ظاهرة وباطنة (كاف) وتام عند نافع ظاهرة على اللسان وهو الإقرار وباطنه في القلب وهو التصديق
منير(تام)
ما أنزل الله ليس بوقف لأنَّ جواب إذا ما بعده وهو قالوا
آباءنا (كاف) وقال أبو حاتم تام للاستفهام بعده وجواب لو محذوف تقديره يتبعونه
إلى عذاب السعير (تام)
الوثقى (كاف)
عاقبة الأمور (تام)
كفره (كاف) ومثله بما عملوا
بذات الصدور (تام)
قليلاً (جائز)
غليظ (تام)
ليقولن الله (حسن)
قل الحمد لله (كاف) لتمام المقول
لا يعلمون (تام)
والأرض (كاف)
الحميد (تام)


الصفحة التالية
Icon