يدرس هذا المبحث مسألة الإطلاق في اتصال جبريل - عليه السلام - بالنبي - ﷺ - زماناً ومكاناً، فلا يحول دون لقائه به حائل، وذلك حتى تطمئن قلوب المؤمنين بدقة تلقي النبي - ﷺ - ألفاظ القرآن الكريم؛ إذ إن إمكانية الاتصال المطلق من أهم سمات اتصال جبريل - عليه السلام - به، ولقائه له، ومن سمات هذا الإطلاق:


الصفحة التالية
Icon