لَوْ أَنَّ دَلْوًا مِنْ غَسَّاقٍ يُهَرَاقُ فِي الدُّنْيَا لأنتن أهل الدنيا: (٧) ٦٩ لَوْ أَنَّ الدُّنْيَا تَزِنُ عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى مِنْهَا كَافِرًا شَرْبَةَ مَاءٍ: (٧) ٢٠٨ لَوْ أَنَّ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا فِي يَدِ رَجُلٍ من أمتي ثم قال الحمد لله كان الحمد لله أفضل من ذلك: (١) ٤٤ لَوْ أَنَّ الدُّنْيَا تَزِنُ عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بعوضة لما سقى كافرا منها شربة ماء: (١) ١١٦ لو أن رجلين تحابا في الله: (٧) ٢١٩ لو أن شرارة بالمشرق- أي جهنم- لوجد حرها من بالمغرب: (٤) ١٦٧ لَوْ أَنَّ مِقْمَعًا مِنْ حَدِيدٍ وُضِعَ فِي الْأَرْضِ فَاجْتَمَعَ لَهُ الثَّقَلَانِ مَا أَقَلُّوهُ مِنَ الأرض: (٥) ٣٥٨ لو أن اليهود تمنوا الموت لماتوا: (١) ٢٢١ لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لرزقكم كما يرزق الطير: (٨) ٢٠٠ لَوْ أَنَّكُمْ تَكُونُونَ عَلَى كُلِّ حَالٍ عَلَى الْحَالِ الَّتِي أَنْتُمْ عَلَيْهَا عِنْدِي لَصَافَحَتْكُمُ الْمَلَائِكَةُ بأكفهم: (٢) ١٠٧، (٧) ٨١ لو تأخر الهلال لزدتكم: (١) ٣٨٢ لو تركته لكان الماء طاهرا: (١) ٣٠٥ لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا وَلَبَكَيْتُمْ كثيرا: (٣) ١٨٣ لَوْ جِئْتُمُونِي بِالشَّمْسِ حَتَّى تَضَعُوهَا فِي يَدِي ما سألتكم غيرها: (٧) ٤٦ لو حرم عليهم لتركوه كما تركتم: (٣) ١٦٢ لَوْ دُعِيتُ إِلَى ذِرَاعٍ لَأَجَبْتُ وَلَوْ أُهْدِيَ إلى كراع لقبلت: (٦) ٤٠٢ لو رأيتموني وإبليس فأهويت بيدي: (٧) ٦٢ لَوْ رَحِمَ اللَّهُ مِنْ قَوْمِ نُوحٍ أَحَدًا لرحم أم الصبي: (٤) ٢٨١ لَوْ رَحِمَ اللَّهُ مِنْ قَوْمِ نُوحٍ أَحَدًا لَرَحِمَ امْرَأَةً لَمَّا رَأَتِ الْمَاءَ حَمَلَتْ وَلَدَهَا ثم صعدت الجبل: (٨) ٢٥٠ لَوْ شِئْتُ لَأَجْرَى اللَّهُ مَعِي جِبَالَ الذَّهَبِ والفضة: (٦) ٩٢ لَوْ ضُرِبَ الْجَبَلُ بِمِقْمَعٍ مِنْ حَدِيدٍ لَتَفَتَّتَ: (٥) ٣٥٨ لو طعنت في فخذها لأجزأ عنك: (٣) ٢٠ لو عدلت الدنيا عند الله جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا أَعْطَى كَافِرًا مِنْهَا شَيْئًا: (٧) ٢٠٨ لو فعل لأخذته الملائكة عيانا: (٨) ٤٢٣ لَوْ كَانَ الْإِيمَانُ عِنْدَ الثُّرَيَّا لَنَالَهُ رِجَالٌ- أو رجل- من هؤلاء: (٨) ١٤٢ لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى لهما ثالثا: (١) ٢٥٨ لو كان المطعم بن عدي حَيًّا ثُمَّ سَأَلَنِي فِي هَؤُلَاءِ النَّتْنَى لَوَهَبْتُهُمْ له: (٤) ٤١ لو كان في هَذَا الْمَسْجِدُ مِائَةَ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ وَفِيهِمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَتَنَفَّسَ فَأَصَابَهُمْ نَفَسُهُ لاحترق المسجد ومن فيه: (٤) ١٦٧


الصفحة التالية