إِنَّ هَذَا السَّيْفَ لَا لَكَ وَلَا لِي ضعه: (٤) ٥ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ: (٧) ٤٤٣ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ هُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ وهو النور المبين: (٢) ٧٦ إنّ هذا الوجع أو السقم رجز عذب به بعض الأمم قبلكم: (١) ١٧٧ إنّ هذه الأمة تبتلى في قبورها: (٤) ٤٢٧ إنّ هذه أيام أكل وشرب وذكر الله: (١) ٤١٨ إنّ هذه أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ كان عليه صوم من هدي: (١) ٤١٨ إِنَّ هَذِهِ الصَّلَاةَ صَلَاةَ الْعَصْرِ عُرِضَتْ عَلَى الذين من قبلكم فضيعوها: (١) ٤٩٣ إِنَّ هَذِهِ الصَّلَاةَ لَا يَصْلُحُ فِيهَا شَيْءٌ من كلام الناس: (١) ٤٩٦ إِنَّ هَذِهِ مِنْ غَنَائِمِكُمْ وَإِنَّهُ لَيْسَ لِي فيها إلا نصيبي: (٤) ٥٤ إِنَّ وِسَادَكَ إِذًا لَعَرِيضٌ، إِنْ كَانَ الْخَيْطُ الأبيض والأسود تحت وسادك: (١) ٣٧٨ إِنَّ وِسَادَكَ إِذًا لَعَرِيضٌ إِنَّمَا ذَلِكَ بَيَاضُ النهار من سواد الليل: (١) ٣٧٨ إِنَّ الْوَسِيلَةَ دَرَجَةٌ عِنْدَ اللَّهِ لَيْسَ فَوْقَهَا درجة: (٣) ٩٥ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ لَهُمْ نِسَاءٌ يُجَامِعُونَ مَا شاؤوا: (٥) ١٧٩ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ لَيَحْفِرُونَ السَّدَّ كُلَّ يَوْمٍ: (٥) ١٧٧ إنّ يأجوج ومأجوج من ولد آدم: (٥) ١٧٩ إنّ اليسير من الرياء شرك: (٦) ٣٠٥ إِنَّ يَمِينَ اللَّهِ مَلْأَى لَا يَغِيضُهَا نَفَقَةٌ سَحَّاءُ اللَّيْلَ والنهار: (٣) ١٣٣ أَنَّ الْيَهُودَ اخْتَلَفُوا عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَةً: (٤) ٢٥٧ إِنَّ الْيَهُودَ افْتَرَقَتْ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَةً وإن النصارى افترقت على اثنتين وسبعين فرقة: (٣) ٣١٠ إنّ اليهود مغضوب عليهم والنصارى ضالون: (٤) ١١٩ إنّ يونس النبي عليه الصلاة والسلام حِينَ بَدَا لَهُ أَنْ يَدْعُوَ بِهَذِهِ الْكَلَمَّاتِ: (٧) ٣٥ إِنَّا أُمَّةٌ أُمِّيَّةٌ لَا نَكْتُبُ وَلَا نَحْسُبُ: (١) ٥٥٩ إِنَّا أُمَّةٌ أُمِّيَّةٌ لَا نَكْتُبُ وَلَا نَحْسُبُ الشهر: (١) ٢٠٤ إِنَّا أَهْلَ بَيْتٍ اخْتَارَ اللَّهُ لَنَا الْآخِرَةَ على الدنيا: (٨) ٤١٢ إِنَّا عَلَى سَفَرٍ وَلَكِنْ إِذَا رَجَعْنَا إِنْ شاء الله: (٤) ١٨٥ إِنَّا لَنَكْشِرُ فِي وُجُوهِ أَقْوَامٍ وَقُلُوبُنَا تَلْعَنُهُمْ: (٢) ٢٥ إِنَّا لَمْ نَرُدَّهُ عَلَيْكَ إِلَّا أَنَّا حُرُمٌ: (٣) ١٨٢ إِنَّكَ إِنِ اتَّبَعْتَ عَوْرَاتِ النَّاسِ أَفْسَدْتَهُمْ أَوْ كدت أن تفسدهم: (٧) ٣٥٣ إنك لا تدع شيئا اتقاء الله تعالى إلا أعطاك الله عز وجل خيرا منه: (٧) ٥٧ إِنَّكَ لَتَشْتَهِي الطَّيْرِ فِي الْجَنَّةِ فَيَخِرُّ بَيْنَ يَدَيْكَ مَشْوِيًّا: (٧) ٣٨٠


الصفحة التالية
Icon