إنك لعريض القفا: (١) ٣٧٨ إنك لعريض القفا إن أبصرت الخيطين: (١) ٣٧٨ إِنَّكَ لَتَنْظُرُ إِلَى الطَّيْرِ فِي الْجَنَّةِ فَيَخِرُّ بَيْنَ يَدَيْكَ مَشْوِيًّا: (٤) ٤٠١ إنكم تحشرون إلى الله يوم القيامة حفاة عراة غرلا: (٥) ٣٤٥ إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَلَعَلَّ بعضكم أن يكون ألحن بحجة من بعض: (٢) ٣٥٨ إنكم تدعون مفدما على أفواهكم بالفدام: (٦) ٥٢١ إنكم تدعون يوم القيامة مفدما على أفواههم بالفدام: (٧) ١٥٨ إنكم سترون ربكم عيانا: (٨) ٢٨٧ إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا الْقَمَرَ: (٥) ٢٨٦ إِنَّكُمْ لَا تَسَعُونَ النَّاسَ بِأَمْوَالِكُمْ وَلَكِنْ يَسَعُهُمْ منكم بسط وجه وحسن خلق: (٦) ٣٠٨ إِنَّكُمْ مَعْشَرَ الْمَوَالِي قَدْ بَشَّرَكُمُ اللَّهُ بِخَصْلَتَيْنِ بهما هلكت القرون المتقدمة:
المكيال وَالْمِيزَانِ: (٣) ٣٢٧ إِنَّكُمْ وُلِّيتُمْ أَمْرًا هَلَكَتْ فِيهِ الْأُمَمُ السالفة قبلكم: (٣) ٣٢٧ إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نوى: (٢) ٣٤٦ إنما أمرت بالوضوء إذ أقمت إلى الصلاة: (٣) ٤٢ إِنَّمَا أُمِرُوا بِأَدْنَى بَقَرَةٍ وَلَكِنَّهُمْ لَمَّا شَدَّدُوا شدد الله عليهم: (١) ١٩٤ إنما أنا رحمة مهداة: (٥) ٣٣٨ إنما أنا لكم بمنزلة الوالد أعلمكم: (٦) ٣٤١ إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق: (٨) ٢٠٨ إنما بنو هاشم وبنو المطلب شيء واحد: (٤) ٥٦ إنما بنيت المساجد لما بنيت له: (١) ٢٩٧ إِنَّمَا جُعِلَ الْإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ فَإِذَا كَبَّرَ فكبروا وإذا قرأ فأنصتوا: (١) ٢٥، (٣) ٤٨٥ إِنَّمَا سُمُّوا الْأَبْرَارَ لِأَنَّهُمْ بَرُّوا الْآبَاءَ وَالْأَبْنَاءَ: (٢) ١٧٠ إِنَّمَا سُمِّيَ الْبَيْتَ الْعَتِيقَ لِأَنَّهُ لَمْ يَظْهَرْ عليه جبار: (٥) ٣٦٨ إِنَّمَا سُمِّي الْخَضِرُ لِأَنَّهُ جَلَسَ عَلَى فَرْوَةٍ، فإذا هي تهتز من تحته خضراء: (٥) ١٦٩ إِنَّمَا سُمِّيَ خَضِرًا لِأَنَّهُ جَلَسَ عَلَى فَرْوَةٍ بيضاء، فإذا هي تهتز من تحته خضراء: (٥) ١٦٩ إنما الطاعة في المعروف: (٢) ٣٠٤ إنما عمار المساجد هم أهل الله: (٤) ١٠٥ إنما كان يكفيك أن تقول هكذا: (٢) ٢٨٢ إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكَ وَضَرَبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلّم بيده الأرض: (٢) ٢٨١ إِنَّمَا مَالُ أَحَدِكُمْ مَا قَدَّمَ وَمَالُ وَارِثِهِ ما أخر: (٨) ٢٧٠


الصفحة التالية
Icon