ابن كثير، والكسائي، ويعقوب: «قطعا» بإسكان الطاء.
الباقون: «قطعا» بفتح الطاء «١».
قوله: هُنالِكَ تَبْلُوا (٣٠).
حمزة، والكسائي: «تتلوا» بتاءين.
الباقون: «تبلوا» بتاء وباء «٢».
قوله: كَلِمَةُ رَبِّكَ (٣٣).
نافع، وابن عامر: «حقّت كلمات ربّك» بألف، وكذلك بعد التسعين «٣» فيها بألف.
الباقون: «حقّت كلمة ربك» بغير ألف فيهما «٤».
قوله: أَمَّنْ لا يَهِدِّي (٣٥).
حمزة، والكسائي: «لا يهدي» بفتح الياء ساكنة الهاء خفيفة الدّال.
يعقوب، وحفص عن عاصم: «أمّن لا يهدّي» بفتح الياء وكسر الهاء مشدّدة الدّال.
أبو بكر عن عاصم: «يهدّي» بكسر الياء والهاء مشدّدة الدال.
قالون عن نافع: بفتح الياء ساكنة الهاء مشدّدة الدال.
اليزيدي عن أبي عمرو: بفتح الياء وتشديد الدّال، ويشم الهاء شيئا من الفتح.
قال أبو عليّ: سمعت أبا الفرج الشّنبوذي ينكر هذا ويقول: العرب لا تشم إلى الفتح، فكان لا يأخذ به إلّا بفتح الهاء.
الباقون: بفتح الياء والهاء وتشديد الدال «٥».
قوله: يَحْشُرُهُمْ (٤٥).
حفص عن عاصم: «ويوم يحشرهم كأن لم» بالياء.
الباقون: بالنون «٦».
قوله: وَما يَعْزُبُ (٦١).
الكسائي وحده: «وما يعزب» بكسر الزّاي وحيث كان.
الباقون: برفع الزاي وحيث كان «٧».
(٢) السبعة ٣٢٥، والنشر ٢/ ٢٨٣.
(٣) وهي الآية ٩٦.
(٤) السبعة ٣٢٦، والحجة لابن خالويه ١٨١، والتيسير ١٢٢.
(٥) السبعة ٣٢٦، والحجة لابن زنجلة ٣٣١، والنشر ٢/ ٢٨٣.
(٦) السبعة ٣٢٧، والنشر ٢/ ٢٦٢.
(٧) السبعة ٣٢٨، والحجة لابن خالويه ١٨٢، والنشر ٢/ ٢٨٥.