ليس في القرآن غيرهما، ويأتي الاختلاف في قوله: ءايت لّلسّائلين في يوسف (١) وءايت مّن رّبّه في العنكبوت (٢) [وفي سورة يونس (٣) ﷺ إن شاء الله (٤)].
فأولئك (٥) وأصحب (٦) وخلدون (٧) مذكور.
ثم قال تعالى: يبنى إسراءيل اذكروا نعمتى إلى قوله (٨): فاتّقون رأس الأربعين، في هاتين (٩) الآيتين من الهجاء حذف الألف، من: يبنى (١٠) وحذف الألف بعد الراء، من: يبنى إسراءيل وفيه خلاف (١١) كما تقدم (١٢) وأجمعوا على حذف صورة الهمزة، وإثبات ياء واحدة بين الراء واللام (١٣).
(١) ستأتي في الآية ٧ يوسف في موضعه.
(٢) ستأتي في الآية ٥٠ العنكبوت في موضعه كما تقدم.
(٣) ستأتي في الآية ١٥ يونس في موضعه.
(٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(٥) تقدم عند قوله: أولئك على هدى في الآية ٤.
(٦) هذا أول موضع ورد فيه ذكره، ولم يتقدم له نظير يدرج معه، واتفق الشيخان على حذف الألف، كيف جاء، فذكره أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف بالحذف، وتابعه الإمام الشاطبي، وذكره في باب الحذف في كلمات يحمل عليها أشباهها.
انظر: المقنع ١٨، الدرة ٣٢، التبيان ٦٨، تنبيه العطشان ٥٧.
(٧) باتفاق الشيخين بحذف الألف، لأنه جمع مذكر سالم.
(٨) سقطت من أ، ب وما أثبت من: ج.
(٩) في ج، هـ: «وفي هاتين».
(١٠) تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ٢٠.
(١١) في ب، ج، هـ: «اختلاف».
(١٢) عند قوله: هو الذي جعل لكم في الآية ٢٨، حذف الألف في الأسماء الأعجمية.
(١٣) كراهة اجتماع صورتين متفقتين، واستغناء الهمزة عن الصورة، وتقدم.
(٢) ستأتي في الآية ٥٠ العنكبوت في موضعه كما تقدم.
(٣) ستأتي في الآية ١٥ يونس في موضعه.
(٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(٥) تقدم عند قوله: أولئك على هدى في الآية ٤.
(٦) هذا أول موضع ورد فيه ذكره، ولم يتقدم له نظير يدرج معه، واتفق الشيخان على حذف الألف، كيف جاء، فذكره أبو عمرو في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف بالحذف، وتابعه الإمام الشاطبي، وذكره في باب الحذف في كلمات يحمل عليها أشباهها.
انظر: المقنع ١٨، الدرة ٣٢، التبيان ٦٨، تنبيه العطشان ٥٧.
(٧) باتفاق الشيخين بحذف الألف، لأنه جمع مذكر سالم.
(٨) سقطت من أ، ب وما أثبت من: ج.
(٩) في ج، هـ: «وفي هاتين».
(١٠) تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ٢٠.
(١١) في ب، ج، هـ: «اختلاف».
(١٢) عند قوله: هو الذي جعل لكم في الآية ٢٨، حذف الألف في الأسماء الأعجمية.
(١٣) كراهة اجتماع صورتين متفقتين، واستغناء الهمزة عن الصورة، وتقدم.