آ : ٢٤٨ ﴿ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾
المصدر " أن يأتيكم " خبر " إنَّ ". وجملة " فيه سكينة " حال من " التابوت ". والجار " ممَّا ترك " متعلق بنعت لـ " بقية "، وجملة " تحمله الملائكة " حالية من " التابوت ". وجملة " إن كنتم " مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
٤١
: ٢٤٩ ﴿ فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلا قَلِيلا مِنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾
جملة " فلما فصل " مستأنفة. " لمَّا " : حرف وجوب لوجوب. جملة " فمن شرب " معطوفة على مقول القول. وقوله " إلا من اغترف غرفة " :" من " اسم موصول مستثنى متصل من قوله " فمن شرب منه فليس مني "، و " غُرفَة " مفعول به، وهي فُعلة بمعنى مفعول. و " قليلا " منصوب على الاستثناء المتصل من الواو في " شربوا ". والضمير " هو " تأكيد للضمير المستتر في " جاوز ". والمصدر " أنهم ملاقو الله " سدَّ مسدَّ مفعولَيْ ظنَّ. " كم " خبرية في محل رفع مبتدأ، والجار " من فئة " متعلق بصفة لـ " كم ". وجملة " غلبت " في محل رفع خبر " كم ".
آ : ٢٥٠ ﴿ وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا ﴾
المصدر المؤول " أَنَّمَا إلَهُكم إلهٌ واحدٌ " نائب فاعل، وجملة " فهل أنتم مسلمون " مستأنفة.
آ : ١٠٩ ﴿ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلَى سَوَاءٍ وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ مَا تُوعَدُونَ ﴾
الجار " على سَوَاءٍ " متعلق بحال من الفاعل والمفعول في " آذَنْتُكُم "، أي : كائنين على سواء. " إنْ " نافية، وجملة " إِنْ أَدْرِي " معطوفة على جملة " آذنتكم ". وجملة " أَقَرِيبٌ أم بعيدٌ ما تُوعَدُونَ " في محل نصب مفعول به للفعل " أدري " المعلق بالاستفهام، " قريب " خبر مقدم، " أم " عاطفة، " بعيد " اسم معطوف، " ما " مصدرية، والمصدر المؤول مبتدأ مؤخر.
آ : ١١٠ ﴿ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ مَا تَكْتُمُونَ ﴾
الجار " مِن القَوْلِ " متعلق بحال من " الجهر "، و " ما " مصدرية، والمصدر مفعول به، أي : مكتومكم.
آ : ١١١ ﴿ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ﴾
جملة " لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ " مفعول به لـ " أدري " المعلق بالترجِّي.
آ : ١١٢ ﴿ قَالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ ﴾
جملة " ورَبُّنَا الرَّحْمَنُ " معطوفة على جملة مقول القول، " المستعان " خبر ثان، و " ما " مصدرية، والمصدر المؤول مجرور متعلق بـ " المُسْتَعَانُ
٣٣٢
سورة الحج
آ : ١ ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ﴾
" الناس " بدل، وجملة " اتقوا " جواب النداء مستأنفة، وكذا جملة " إن زلزلة... ".
آ : ٢ ﴿ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ﴾
آ : ٥٦ ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلا كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾
الجار " بغير " متعلق بحال من الواو في " يجادلون "، وجملة " أتاهم " نعت لسلطان، " إن " نافية، " كِبْر " مبتدأ، وجملة النفي خبر " إن "، وجملة " ما هم ببالغيه " نعت لـ " كبر "، والباء زائدة في خبر " ما "، جملة " فاستعذ " مستأنفة، " هو " توكيد للهاء في " إنه "، و " البصير " نعت ثان.
آ : ٥٧ ﴿ لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ ﴾
اللام للابتداء، الجار " من خلق " متعلق بـ " أكبر "، وجملة الاستدراك معطوفة على جملة " لخلق السموات والأرض أكبر ".
آ : ٥٨ ﴿ وَمَا يَسْتَوِي الأعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلا الْمُسِيءُ قَلِيلا مَا تَتَذَكَّرُونَ ﴾
جملة " وما يستوي الأعمى " مستأنفة. قوله " والذين " : معطوف على " البصير "، وقوله " ولا المسيء " :" لا " زائدة لتأكيد النفي، واسم معطوف على " الذين "، " قليلا " نائب مفعول مطلق، و " ما " زائدة، وجملة " تتذكرون " مستأنفة
٤٧٤
٥٩ ﴿ إِنَّ السَّاعَةَ لآتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيهَا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ ﴾
جملة " لا ريب " خبر ثان لـ " إن "، وجملة الاستدراك معطوفة على جملة " إن الساعة لآتية ".
آ : ٦٠ ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾
جملة " وقال ربكم " مستأنفة، وجملة " أستجبْ " جواب شرط مقدر و " داخرين " حال من الواو.


الصفحة التالية
Icon