وَاَلذَّٰرِيَٰت ذَّرۡوٗا
ﰀ
فَاَلۡحَٰمِلَٰتِ وِقۡرٗا
ﰁ
فَاَلۡجَٰرِيَٰتِ يُسۡرٗا
ﰂ
فَاَلۡمُقَسِّمَٰتِ أَمۡرًا
ﰃ
إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٞ
ﰄ
وَإِنَّ اَ۬لدِّينَ لَوَٰقِعٞ
ﰅ
وَاَلسَّمَآءِ ذَاتِ اِ۬لۡحُبُكِ
ﰆ
إِنَّكُمۡ لَفِي قَوۡلٖ مُّخۡتَلِفٖ
ﰇ
يُوفَكُ عَنۡهُ مَنۡ أُفِك
ﰈ
قُّتِلَ اَ۬لۡخَرَّٰصُونَ
ﰉ
اَ۬لَّذِينَ هُمۡ فِي غَمۡرَةٖ سَاهُونَ
ﰊ
يَسۡــَٔلُونَ أَيَّانَ يَوۡمُ اُ۬لدِّينِ
ﰋ
يَوۡمَ هُمۡ عَلَى اَ۬لنّ۪ارِ يُفۡتَنُونَ
ﰌ
ذُوقُواْ فِتۡنَتَكُمۡ هَٰذَا اَ۬لَّذِي كُنتُم بِهِۦ تَسۡتَعۡجِلُونَ
ﰍ
إِنَّ اَ۬لۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ
ﰎ
ءَاخِذِينَ مَا ءَاتَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُحۡسِنِينَ
ﰏ
كَانُواْ قَلِيلٗا مِّنَ اَ۬لَّيۡلِ مَا يَهۡجَعُونَ
ﰐ
وَبِالۡأَسۡح۪ارِ هُمۡ يَسۡتَغۡفِرُونَ
ﰑ
وَفِي أَمۡوَٰلِهِمۡ حَقّٞ لِّلسَّآئِلِ وَاَلۡمَحۡرُومِ
ﰒ
وَفِي اِ۬لۡأَرۡضِ ءَايَٰتٞ لِّلۡمُوقِنِينَ
ﰓ
وَفِي أَنفُسِكُمۡۚ أَفَلَا تُبۡصِرُونَ
ﰔ
وَفِي اِ۬لسَّمَآءِ رِزۡقُكُمۡ وَمَا تُوعَدُونَ
ﰕ
فَوَرَبِّ اِ۬لسَّمَآءِ وَاَلۡأَرۡضِ إِنَّهُۥ لَحَقّٞ مِّثۡلَ مَا أَنَّكُمۡ تَنطِقُونَ
ﰖ
هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيث ضَّيۡفِ إِبۡرَٰهِيمَ اَ۬لۡمُكۡرَمِينَ
ﰗ
إِذ دَّخَلُواْ عَلَيۡهِ فَقَالُواْ سَلَٰمٗاۖ قَالَ سَلَٰمٞ قَوۡمٞ مُّنكَرُونَ
ﰘ
فَرَاغَ إِلَىٰ أَهۡلِهِۦ فَجَآءَ بِعِجۡلٖ سَمِينٖ
ﰙ
فَقَرَّبَهُۥ إِلَيۡهِمۡ قَالَ أَلَا تَاكُلُونَ
ﰚ
فَأَوۡجَسَ مِنۡهُمۡ خِيفَةٗۖ قَالُواْ لَا تَخَفۡۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَٰمٍ عَلِيمٖ
ﰛ
فَأَقۡبَلَتِ اِ۪مۡرَأَتُهُۥ فِي صَرَّةٖ فَصَكَّتۡ وَجۡهَهَا وَقَالَتۡ عَجُوزٌ عَقِيمٞ
ﰜ
قَالُواْ كَذَٰلِك قَّال رَّبُّكِۖ إِنَّه هُّوَ اَ۬لۡحَكِيمُ اُ۬لۡعَلِيمُ
ﰝ
۞قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَيُّهَا اَ۬لۡمُرۡسَلُونَ
ﰞ
قَالُواْ إِنَّا أُرۡسِلۡنَا إِلَىٰ قَوۡمٖ مُّجۡرِمِينَ
ﰟ
لِنُرۡسِلَ عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةٗ مِّن طِينٖ
ﰠ
مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُسۡرِفِينَ
ﰡ
فَأَخۡرَجۡنَا مَن كَانَ فِيهَا مِنَ اَ۬لۡمُومِنِينَ
ﰢ
فَمَا وَجَدۡنَا فِيهَا غَيۡرَ بَيۡتٖ مِّنَ اَ۬لۡمُسۡلِمِينَ
ﰣ
وَتَرَكۡنَا فِيهَا ءَايَةٗ لِّلَّذِينَ يَخَافُونَ اَ۬لۡعَذَابَ اَ۬لۡأَلِيمَ
ﰤ
وَفِي مُوسۭيٰ إِذۡ أَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ
ﰥ
فَتَوَلَّىٰ بِرُكۡنِهِۦ وَقَالَ سَٰحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٞ
ﰦ
فَأَخَذۡنَٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَٰهُمۡ فِي اِ۬لۡيَمِّ وَهۡوَ مُلِيمٞ
ﰧ
وَفِي عَادٍ إِذۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمِ اِ۬لرِّيحَ اَ۬لۡعَقِيم
ﰨ
مَّا تَذَرُ مِن شَيۡءٍ أَتَتۡ عَلَيۡهِ إِلَّا جَعَلَتۡهُ كَاَلرَّمِيمِ
ﰩ
وَفِي ثَمُودَ إِذۡ قِيل لَّهُمۡ تَمَتَّعُواْ حَتَّىٰ حِينٖ
ﰪ
فَعَتَوۡاْ عَنۡ أَمۡر رَّبِّهِمۡ فَأَخَذَتۡهُمُ اُ۬لصَّٰعِقَةُ وَهُمۡ يَنظُرُونَ
ﰫ
فَمَا اَ۪سۡتَطَٰعُواْ مِن قِيَامٖ وَمَا كَانُواْ مُنتَصِرِينَ
ﰬ
وَقَوۡمِ نُوحٖ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَوۡمٗا فَٰسِقِينَ
ﰭ
وَاَلسَّمَآءَ بَنَيۡنَٰهَا بِأَيۡيْدٖ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ
ﰮ
وَاَلۡأَرۡضَ فَرَشۡنَٰهَا فَنِعۡمَ اَ۬لۡمَٰهِدُونَ
ﰯ
وَمِن كُلِّ شَيۡءٍ خَلَقۡنَا زَوۡجَيۡنِ لَعَلَّكُمۡ تَذَّكَّرُونَ
ﰰ
فَفِرُّواْ إِلَى اَ۬للَّهِۖ إِنِّي لَكُم مِّنۡهُ نَذِيرٞ مُّبِينٞ
ﰱ
وَلَا تَجۡعَلُواْ مَعَ اَ۬للَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۖ إِنِّي لَكُم مِّنۡهُ نَذِيرٞ مُّبِينٞ
ﰲ
كَذَٰلِكَ مَا أَتَى اَ۬لَّذِينَ مِن قَبۡلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا قَالُواْ سَاحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٌ
ﰳ
أَتَوَاصَوۡاْ بِهِۦۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمٞ طَاغُونَ
ﰴ
فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ فَمَا أَنتَ بِمَلُومٖ
ﰵ
وَذَكِّرۡ فَإِنَّ اَ۬لذِّكۡر۪يٰ تَنفَعُ اُ۬لۡمُومِنِينَ
ﰶ
وَمَا خَلَقۡتُ اُ۬لۡجِنَّ وَاَلۡإِنسَ إِلَّا لِيَعۡبُدُونِ
ﰷ
مَا أُرِيدُ مِنۡهُم مِّن رِّزۡقٖ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطۡعِمُونِ
ﰸ
إِنَّ اَ۬للَّه هُّوَ اَ۬لرَّزَّاقُ ذُو اُ۬لۡقُوَّةِ اِ۬لۡمَتِينُ
ﰹ
فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُواْ ذَنُوبٗا مِّثۡلَ ذَنُوبِ أَصۡحَٰبِهِمۡ فَلَا يَسۡتَعۡجِلُونِ
ﰺ
فَوَيۡلٞ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن يَوۡمِهِمِ اِ۬لَّذِي يُوعَدُونَ
ﰻ