سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى
ﰀ
ٱلَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ
ﰁ
وَٱلَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ
ﰂ
وَٱلَّذِي أَخۡرَجَ ٱلۡمَرۡعَىٰ
ﰃ
فَجَعَلَهُۥ غُثَآءً أَحۡوَىٰ
ﰄ
سَنُقۡرِئُكَ فَلَا تَنسَىٰ
ﰅ
إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ وَمَا يَخۡفَىٰ
ﰆ
وَنُيَسِّرُكَ لِلۡيُسۡرَىٰ
ﰇ
فَذَكِّرۡ إِن نَّفَعَتِ ٱلذِّكۡرَىٰ
ﰈ
سَيَذَّكَّرُ مَن يَخۡشَىٰ
ﰉ
وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلۡأَشۡقَى
ﰊ
ٱلَّذِي يَصۡلَى ٱلنَّارَ ٱلۡكُبۡرَىٰ
ﰋ
ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحۡيَىٰ
ﰌ
قَدۡ أَفۡلَحَ مَن تَزَكَّىٰ
ﰍ
وَذَكَرَ ٱسۡمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ
ﰎ
بَلۡ تُؤۡثِرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا
ﰏ
وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰ
ﰐ
إِنَّ هَٰذَا لَفِي ٱلصُّحُفِ ٱلۡأُولَىٰ
ﰑ
صُحُفِ إِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ
ﰒ