وَاَلۡفَجۡرِ
ﰀ
وَلَيَالٍ عَشۡرٖ
ﰁ
وَاَلشَّفۡعِ وَاَلۡوَتۡرِ
ﰂ
وَاَلَّيۡلِ إِذَا يَسۡرِۦ
ﰃ
هَلۡ فِي ذَٰلِك قَّسَمٞ لِّذِي حِجۡرٍ
ﰄ
أَلَمۡ تَرَ كَيۡف فَّعَل رَّبُّكَ بِعَادٍ
ﰅ
إِرَمَ ذَاتِ اِ۬لۡعِمَادِ
ﰆ
اِ۬لَّتِي لَمۡ يُخۡلَقۡ مِثۡلُهَا فِي اِ۬لۡبِلَٰدِ
ﰇ
وَثَمُودَ اَ۬لَّذِينَ جَابُواْ اُ۬لصَّخۡرَ بِالۡوَادِ
ﰈ
وَفِرۡعَوۡنَ ذِي اِ۬لۡأَوۡتَادِ
ﰉ
اِ۬لَّذِينَ طَغَوۡاْ فِي اِ۬لۡبِلَٰدِ
ﰊ
فَأَكۡثَرُواْ فِيهَا اَ۬لۡفَسَادَ
ﰋ
فَصَبَّ عَلَيۡهِمۡ رَبُّكَ سَوۡطَ عَذَابٍ
ﰌ
إِنَّ رَبَّكَ لَبِالۡمِرۡصَادِ
ﰍ
فَأَمَّا اَ۬لۡإِنسَٰنُ إِذَا مَا اَ۪بۡتَلَىٰهُ رَبُّهُۥ فَأَكۡرَمَهُۥ وَنَعَّمَهُۥ
ﰎ
فَيَقُول رَّبِّيَ أَكۡرَمَنِۦ
ﰏ
وَأَمَّا إِذَا مَا اَ۪بۡتَلَىٰهُ فَقَدَرَ عَلَيۡهِ رِزۡقَهُۥ
ﰐ
فَيَقُول رَّبِّيَ أَهَٰنَنِۦ
ﰑ
كَلَّاۖ بَل لَّا يُكۡرِمُونَ اَ۬لۡيَتِيمَ
ﰒ
وَلَا يَحُضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ اِ۬لۡمِسۡكِينِ
ﰓ
وَيَاكُلُونَ اَ۬لتُّرَاثَ أَكۡلٗا لَّمّٗا
ﰔ
وَيُحِبُّونَ اَ۬لۡمَالَ حُبّٗا جَمّٗا
ﰕ
كَلَّاۖ إِذَا دُكَّتِ اِ۬لۡأَرۡضُ دَكّٗا دَكّٗا
ﰖ
وَجَآءَ رَبُّكَ وَاَلۡمَلَكُ صَفّٗا صَفّٗا
ﰗ
وَجِاْيٓءَ يَوۡمَئِذِۢ بِجَهَنَّمَ
ﰘ
يَوۡمَئِذٖ يَتَذَكَّرُ اُ۬لۡإِنسَٰنُ وَأَنَّىٰ لَهُ اُ۬لذِّكۡر۪يٰ
ﰙ
يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي
ﰚ
فَيَوۡمَئِذٖ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُۥ أَحَدٞ
ﰛ
وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُۥ أَحَدٞ
ﰜ
يَٰأَيَّتُهَا اَ۬لنَّفۡسُ اُ۬لۡمُطۡمَئِنَّةُ
ﰝ
اُ۪رۡجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ
ﰞ
فَاَدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي وَاَدۡخُلِي جَنَّتِي
ﰟ