تفسير سورة سورة غافر من كتاب غريب القرآن
المعروف بـغريب القرآن لابن قتيبة.
لمؤلفه
ابن قتيبة الدِّينَوري
.
المتوفي سنة 276 هـ
ﰡ
ﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽ
ﰂ
ﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋ
ﰃ
ﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤ
ﰄ
ﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯ
ﰅ
ﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭ
ﰆ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡ
ﰇ
ﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ
ﰈ
ﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀ
ﰉ
ﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎ
ﰊ
ﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟ
ﰋ
سورة المؤمن «١»
مكية كلها
٣- الطَّوْلِ: التفضل. يقال: طل علي برحمتك، أي تفضل.
٤- فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلادِ أي تصرفهم في البلاد للتجارة، وما يكسبون.
ومثله: لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ مَتاعٌ قَلِيلٌ [سورة آل عمران آية: ١٩٦/ ١٩٧].
٥- وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ أي ليهلكوه. من قوله:
فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ.
ويقال: ليحبسوه ويعذبوه. ويقال للأسير: أخيذ.
١٠- يُنادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ. قال قتادة:
«يقول: لمقت الله إياكم في الدنيا- حين دعيتم إلى الإيمان، فلم تؤمنوا- أكبر من مقتكم أنفسكم حين رأيتم العذاب».
١١- قالُوا: رَبَّنا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ، مثل قوله:
مكية كلها
٣- الطَّوْلِ: التفضل. يقال: طل علي برحمتك، أي تفضل.
٤- فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلادِ أي تصرفهم في البلاد للتجارة، وما يكسبون.
ومثله: لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ مَتاعٌ قَلِيلٌ [سورة آل عمران آية: ١٩٦/ ١٩٧].
٥- وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ أي ليهلكوه. من قوله:
فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ.
ويقال: ليحبسوه ويعذبوه. ويقال للأسير: أخيذ.
١٠- يُنادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ. قال قتادة:
«يقول: لمقت الله إياكم في الدنيا- حين دعيتم إلى الإيمان، فلم تؤمنوا- أكبر من مقتكم أنفسكم حين رأيتم العذاب».
١١- قالُوا: رَبَّنا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ، مثل قوله:
(١) وتسمى سورة غافر.
ﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪ
ﰎ
ﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽ
ﰏ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟ
ﰐ
ﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ
ﰑ
ﭲﭳﭴﭵﭶﭷ
ﰒ
ﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉ
ﰓ
ﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪ
ﰔ
ﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚ
ﰕ
ﯜﯝﯞﯟﯠﯡ
ﰖ
ﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ
ﰗ
ﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾ
ﰘ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣ
ﰙ
ﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱ
ﰚ
ﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜ
ﰛ
ﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙ
ﰜ
ﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤ
ﰝ
ﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴ
ﰞ
ﯶﯷﯸﯹﯺﯻ
ﰟ
ﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍ
ﰠ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ
ﰡ
ﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊ
ﰢ
ﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔ
ﰣ
ﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮ
ﰤ
ﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘ
ﰥ
ﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤ
ﰦ
ﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽ
ﰧ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚ
ﰨ
ﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪ
ﰩ
ﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁ
ﰪ
ﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐ
ﰫ
ﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜ
ﰬ
ﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫ
ﰭ
ﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠ
ﰮ
ﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭ
ﰯ
ﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻ
ﰰ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣ
ﰱ
ﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯ
ﰲ
وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ [سورة البقرة آية: ٢٨]. وقد تقدم ذكر ذلك في سورة البقرة.
١٢- ذلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ: كذبتم. وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا أي تصدقوا.
١٥- يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ أي الوحي.
١٨- الْآزِفَةِ: القيامة. سميت بذلك: لقربها. يقال: ازفت فهي آزفة، وأزف شخوص فلان، أي قرب.
١٩- يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ. قال قتادة: « [هي] همزه بعينه وإغماضه فيما لا يحب الله».
والخيانة والخائنة واحد. قال [الله تعالى] : وَلا تَزالُ تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ مِنْهُمْ [سورة المائدة آية: ١٣].
٣٢- يَوْمَ التَّنادِ أي يوم يتنادي الناس: ينادي بعضهم بعضا.
ومن قرأ: التَّنادِ بالتشديد، فهو من «ند يند» : إذا مضي على وجهه يقال: ندت الإبل، إذا شردت وذهبت.
٣٦- و ٣٧- لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ، أَسْبابَ السَّماواتِ أي ابوابها.
فِي تَبابٍ أي بطلان. وكذلك: الخسران. ومنه: تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ [سورة المسد آية: ١]، وقوله وَما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ [سورة هود آية: ١٠١].
٤٠- يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ أي بغير تقدير.
٥١- وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ: الملائكة الذين يكتبون اعمال بني آدم.
١٢- ذلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ: كذبتم. وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا أي تصدقوا.
١٥- يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ أي الوحي.
١٨- الْآزِفَةِ: القيامة. سميت بذلك: لقربها. يقال: ازفت فهي آزفة، وأزف شخوص فلان، أي قرب.
١٩- يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ. قال قتادة: « [هي] همزه بعينه وإغماضه فيما لا يحب الله».
والخيانة والخائنة واحد. قال [الله تعالى] : وَلا تَزالُ تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ مِنْهُمْ [سورة المائدة آية: ١٣].
٣٢- يَوْمَ التَّنادِ أي يوم يتنادي الناس: ينادي بعضهم بعضا.
ومن قرأ: التَّنادِ بالتشديد، فهو من «ند يند» : إذا مضي على وجهه يقال: ندت الإبل، إذا شردت وذهبت.
٣٦- و ٣٧- لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ، أَسْبابَ السَّماواتِ أي ابوابها.
فِي تَبابٍ أي بطلان. وكذلك: الخسران. ومنه: تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ [سورة المسد آية: ١]، وقوله وَما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ [سورة هود آية: ١٠١].
٤٠- يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ أي بغير تقدير.
٥١- وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ: الملائكة الذين يكتبون اعمال بني آدم.
ﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰ
ﰷ
ﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞ
ﰸ
ﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭ
ﰹ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛ
ﰺ
ﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪ
ﰻ
ﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀ
ﰼ
ﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎ
ﰽ
ﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖ
ﰾ
ﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮ
ﰿ
ﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟ
ﱀ
ﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵ
ﱁ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ
ﱂ
ﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾ
ﱃ
ﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉ
ﱄ
ﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔ
ﱅ
ﮖﮗﮘﮙﮚﮛ
ﱆ
ﮝﮞﮟﮠﮡﮢ
ﱇ
ﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪ
ﱈ
ﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟ
ﱉ
ﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫ
ﱊ
ﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵ
ﱋ
ﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄﰅ
ﱌ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲ
ﱍ
ﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼ
ﱎ
ﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉ
ﱏ
ﮋﮌﮍﮎﮏﮐ
ﱐ
ﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫ
ﱑ
ﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜ
ﱒ
ﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ
ﱓ
ﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽ
ﱔ
٥٦- إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ أي تكبر عن محمد- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وطمع ان يعلوه، وما هم ببالغي ذلك.
٦٠- داخِرِينَ أي صاغرين.
٧٥- ذلِكُمْ بِما كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ أي تبطرون. وقد تقدم ذكر هذا.
٨٠- وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْها حاجَةً فِي صُدُورِكُمْ قال قتادة: «رحلة من بلد إلى بلد».
٨٣- فَرِحُوا بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ أي رضوا به.
٨٥- سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبادِهِ. وسنته في الخالين:
أنهم يؤمنون به- إذا رأوا العذاب- فلا ينفعهم إيمانهم.
٦٠- داخِرِينَ أي صاغرين.
٧٥- ذلِكُمْ بِما كُنْتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ أي تبطرون. وقد تقدم ذكر هذا.
٨٠- وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْها حاجَةً فِي صُدُورِكُمْ قال قتادة: «رحلة من بلد إلى بلد».
٨٣- فَرِحُوا بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ أي رضوا به.
٨٥- سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبادِهِ. وسنته في الخالين:
أنهم يؤمنون به- إذا رأوا العذاب- فلا ينفعهم إيمانهم.
