تفسير سورة سورة الملك من كتاب صفوة التفاسير
المعروف بـصفوة التفاسير.
لمؤلفه
محمد علي الصابوني
.
ﰡ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙ
ﰀ
ﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦ
ﰁ
ﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻ
ﰂ
ﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆ
ﰃ
ﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔ
ﰄ
ﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝ
ﰅ
ﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦ
ﰆ
ﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖ
ﰇ
ﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ
ﰈ
ﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵ
ﰉ
ﯷﯸﯹﯺﯻ
ﰊ
ﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄﰅ
ﰋ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚ
ﰌ
ﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢ
ﰍ
ﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲ
ﰎ
ﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾ
ﰏ
ﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌ
ﰐ
ﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕ
ﰑ
ﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧ
ﰒ
ﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙ
ﰓ
ﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧ
ﰔ
ﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴ
ﰕ
ﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂ
ﰖ
ﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋ
ﰗ
ﰍﰎﰏﰐﰑﰒﰓ
ﰘ
ﰕﰖﰗﰘﰙﰚﰛﰜﰝ
ﰙ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝ
ﰚ
ﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭ
ﰛ
ﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼ
ﰜ
ﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇ
ﰝ
اللغَة: ﴿طِبَاقاً﴾ بعضها فوق بعض، من طابق النعل بالنعل إِذا قطعه بقدره وجعله فوقه ﴿فُطُورٍ﴾ شقوق وخروق، من فطر بمعنى شق قال الشاعر:
﴿حَسِيرٌ﴾ كليل من الحسور وهو الإِعياء يقال حسر البعير إِذا كلَّ وانقطع قال الشاعر:
بنى لكمو بلا عَمدٍ سماءً | وسوَّاها فما فيها فُطور |
نظرتُ إِليها بالمحصب من منى | فعاد إِليَّ الطَّرف وهو حسير |