تفسير سورة سورة العلق من كتاب المجتبى من مشكل إعراب القرآن الكريم
المعروف بـالمجتبى من مشكل إعراب القرآن.
لمؤلفه
أحمد بن محمد الخراط
.
ﰡ
سورة العلق
1468
١ - ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ﴾
قوله «الذي» : نعت لـ «ربك»، الجار «باسم» متعلق بحال محذوفة أي: اقرأ مفتتحًا باسم.
قوله «الذي» : نعت لـ «ربك»، الجار «باسم» متعلق بحال محذوفة أي: اقرأ مفتتحًا باسم.
1468
٢ - ﴿خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ﴾
جملة «خلق» بدل مِنْ « ﴿خَلَقَ﴾ » المتقدمة.
جملة «خلق» بدل مِنْ « ﴿خَلَقَ﴾ » المتقدمة.
٣ - ﴿اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ﴾
الواو حالية، «ربك الأكرم» : مبتدأ وخبر.
الواو حالية، «ربك الأكرم» : مبتدأ وخبر.
٤ - ﴿الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ﴾
«الذي» : نعت، الجار «بالقلم» متعلق بالفعل، والباء للاستعانة.
«الذي» : نعت، الجار «بالقلم» متعلق بالفعل، والباء للاستعانة.
٥ - ﴿عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ﴾
جملة «علَّم» بدل من المتقدمة.
جملة «علَّم» بدل من المتقدمة.
٧ - ﴿أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى﴾
المصدر المؤول منصوب على نزع الخافض اللام، وجملة «استغنى» مفعول ثان للرؤية القلبية، وتعدَّى فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل ولم يقل: أن رأى نفسه.
المصدر المؤول منصوب على نزع الخافض اللام، وجملة «استغنى» مفعول ثان للرؤية القلبية، وتعدَّى فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل ولم يقل: أن رأى نفسه.
٨ - ﴿إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى﴾
الجملة مستأنفة.
الجملة مستأنفة.
٩ - ﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى﴾
قوله «الذي» : موصول مفعول أول لـ «أرأيت» بمعنى أخبرني، والمفعول الثاني دلَّ عليه جملة الاستفهام في الآية (١٤) التي هي مفعول الثالث.
قوله «الذي» : موصول مفعول أول لـ «أرأيت» بمعنى أخبرني، والمفعول الثاني دلَّ عليه جملة الاستفهام في الآية (١٤) التي هي مفعول الثالث.
١٠ - ﴿عَبْدًا إِذَا صَلَّى﴾
«إذا» : ظرف محض متعلق بـ ﴿يَنْهَى﴾.
«إذا» : ظرف محض متعلق بـ ﴿يَنْهَى﴾.
١١ - ﴿أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى﴾
مفعول «رأيت» الأول ضمير يعود على ﴿الَّذِي يَنْهَى﴾ الواقع مفعولا لـ «أرأيت» الأولى، وحذف المفعول الثاني لدلالة المفعول الثاني لـ «أرأيت» الثالثة، فقد حُذف الثاني من الأولى، والأول من الثالثة، والاثنان من الثانية، وذلك من باب الحذف للدلالة. وجملة «إن كان على الهدى» مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه جملة المفعول الثاني الاستفهامية ﴿أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى﴾.
مفعول «رأيت» الأول ضمير يعود على ﴿الَّذِي يَنْهَى﴾ الواقع مفعولا لـ «أرأيت» الأولى، وحذف المفعول الثاني لدلالة المفعول الثاني لـ «أرأيت» الثالثة، فقد حُذف الثاني من الأولى، والأول من الثالثة، والاثنان من الثانية، وذلك من باب الحذف للدلالة. وجملة «إن كان على الهدى» مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه جملة المفعول الثاني الاستفهامية ﴿أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى﴾.
١٤ - ﴿أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى﴾
الباء زائدة للتوكيد، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولي علم.
الباء زائدة للتوكيد، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولي علم.
١٥ - ﴿كَلا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ﴾
اللام الموطئة، و «نَسْفَعَنْ» فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الخفيفة، والنون لا محل لها.
اللام الموطئة، و «نَسْفَعَنْ» فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الخفيفة، والنون لا محل لها.
١٦ - ﴿نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ﴾ -[١٤٧٠]-
«ناصية» بدل.
«ناصية» بدل.
ﭧﭨ
ﰐ
١٧ - ﴿فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ﴾
الجملة مستأنفة.
الجملة مستأنفة.