ترجمة سورة القارعة

الترجمة الإنجليزية للمختصر في تفسير القرآن الكريم

ترجمة معاني سورة القارعة باللغة الإنجليزية من كتاب الترجمة الإنجليزية للمختصر في تفسير القرآن الكريم.

1. The hour that strikes the hearts of people because of the severity of its horrors.
2. What is this hour that strikes the hearts of people because of the severity of its horrors?
3. O Messenger! And what do you know of this hour that strikes the hearts of people because of the severity of its horrors? It is the Day of Judgement.
4. On the day when the hearts of people will be struck, they will be like locusts, dispersed here and there.
5. And the mountains will be like carded wool, in the way they will move from their places with force.
6. As for the one whose good deeds will outweigh his evil deeds.
7. He will live a contented life which he will achieve in Paradise.
8. And as for the one whose evil deeds outweigh his good deeds.
9. His abode and permanent resting place will be hell on the Day of Judgement.
10. O Messenger! What do you know what that is?
11. It is the intensely hot hellfire.
سورة القارعة
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (القارعة) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (قُرَيش)، وقد افتُتحت بذكرِ اسم من أسماء القيامة؛ وهو (القارعة)، وسُمِّيت بذلك لأنها تَقرَع القلوبَ من هولِها، وهولِ ما يسبقها من أحداث، وقد ذكرت السورةُ الكريمة مظاهرَ هذه الأهوال، وخُتمت بجزاء الناس على أعمالهم: بالإحسان إحسانًا وجِنانًا، وبالكفر عذابًا ونيرانًا.

ترتيبها المصحفي
101
نوعها
مكية
ألفاظها
36
ترتيب نزولها
30
العد المدني الأول
10
العد المدني الأخير
10
العد البصري
8
العد الكوفي
11
العد الشامي
8

* سورة (القارعة):

سُمِّيت سورة (القارعة) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بهذا اللفظ، و(القارعة): اسمٌ من أسماء يوم القيامة، وسُمِّيت بذلك لأنها تَقرَع القلوبَ من هولها.

1. أهوال يوم القيامة (١-٥).

2. وزنُ الأعمال صالحِها وفاسدِها (٦-١١).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /309).

إثباتُ البعث وما يصاحِبُ يومَ القيامة من أهوال، وجزاءُ الناس على أعمالهم؛ فالصالحون من أهل الجِنان، والطَّالحون من أهل النيران.

ينظر: "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /506).