ترجمة سورة البلد

ترجمة معاني القرآن الكريم - عادل صلاحي

ترجمة معاني سورة البلد باللغة الإنجليزية من كتاب ترجمة معاني القرآن الكريم - عادل صلاحي.

In the Name of God, the Lord of Grace, the Ever-Merciful. I swear by this city,
this city in which you are a dweller,
by parent and offspring:
indeed, We have created man in affliction.
Does he think that no one has power over him?
He says: ‘I have spent abundant wealth’.
Does he think that none observes him?
Have We not given him two eyes,
a tongue, and two lips,
and shown him the two paths.
Yet he would not scale the Ascent.
Would that you knew what the Ascent is.
It is the freeing of a slave,
or the feeding, on a day of famine,
of an orphaned near of kin,
or a needy man in distress,
and to be of those who believe and enjoin on one another to be patient in adversity, and enjoin mercy on one another.
Those who do this shall be on the right hand.
And those who deny Our revelations shall be on the left hand,
with fire closing in upon them.
سورة البلد
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (البَلَد) من السُّوَر المكية، وقد افتُتحت بالقَسَم بـ(البَلَد الحرام)، وهو (مكَّة المكرَّمة)، موطنُ نشأة النبي صلى الله عليه وسلم؛ وذلك تكريمًا للنبي صلى الله عليه وسلم، ورفعًا لشأنه، واشتملت السورةُ الكريمة على تثبيتِ المسلمين، وسُنَّةِ الله في هذه الحياة؛ من المكابدة والمشقَّة وعدم الراحة، وبيَّنتْ طريقَيِ الخير والشر؛ داعيةً إلى توحيد الله، واتباع طريق الخير.

ترتيبها المصحفي
90
نوعها
مكية
ألفاظها
82
ترتيب نزولها
35
العد المدني الأول
20
العد المدني الأخير
20
العد البصري
20
العد الكوفي
20
العد الشامي
20

* سورة (البَلَد):

سُمِّيت سورة (البَلَد) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله بـ(البَلَد الحرام)؛ قال تعالى: {لَآ أُقْسِمُ بِهَٰذَا اْلْبَلَدِ} [البلد: 1].

1. خلقُ الإنسان في كَبَدٍ (١-٤).

2. تكليف الإنسان وضعفُه (٥-٢٠).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /135).

غرضُ السورة هو التنويه بـ(مكَّة المكرَّمة)، وبمُقام النبي صلى الله عليه وسلم فيها، والتذكيرُ بأسلاف النبي صلى الله عليه وسلم من الأنبياء، وذمُّ الشرك وأهله.

ينظر: "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /346).