ترجمة سورة النجم

الترجمة الصينية

ترجمة معاني سورة النجم باللغة الصينية من كتاب الترجمة الصينية.
من تأليف: محمد مكين .

以没落时的星宿盟誓,
你们的朋友,既不迷误,又未迷信,
也未随私欲而言。
这只是他所受的启示,
教授他的,是那强健的、
有力的,故他达到全美。
他在地平线的最高处,
然后他渐渐接近而降低,
他相距两张弓的长度,或更近一些。
他把他所应受启示,启示给他的仆人,
他的心没有否认他所见的。
难道你们要为他所见的而与他争论吗?
他确已见他二次下降,
在极境的酸枣树旁,
那里有归宿的乐园。
当酸枣树蒙上一层东西的时候,
眼未邪视,也未过分;
他确已看见他的主的种种大的迹象。
你们告诉我吧!拉特和欧萨,
以及排行最后第三的默那。
难道男孩归你们,女孩却归安拉吗?
然而,这是不公平的分配。
这些偶像只是你们和你们的祖先所定的名称,安拉并未加以证实,他们只是凭猜想和私欲。正道确已从他们的主降临他们。
难道人希望什么就有什么?
后世和今世,都是安拉的。
除安拉许可他所意欲和所喜悦者外,天使们的说情都毫无裨益。
不信后世的人们,的确以女性的名称称呼天使们。
他们对于那种称呼,绝无任何知识,他们只凭猜想;而猜想对于真理,确是毫无裨益的。
你应当避开那违背我的教诲,且只欲享今世生活者;
那是他们的知识程度。你的主,确是全知背离正道者的,也是全知遵循正道者的。
天地万物都是安拉的。他创造万物,以便他依作恶者的行为而报酬他们,并以至善的品级报酬行善者。
远离大罪和丑事,但犯小罪者,你的主确是宽宥的。当他从大地创造你们的时候,当你们是在母腹中的胎儿的时候,他是全知你们的;所以你们不要自称清白,他是全知敬畏者的。
你告诉我吧!违背正道,
稍稍施舍就悭吝的人,
难道他知道幽玄,便认为已经亲眼目睹?
难道没有人告诉过他穆萨的经典,
和履行诫命的易卜拉欣的经典中所记载的事情吗?
一个负罪者,不负别人的罪。
各人只得享受自己的劳绩;
他的劳绩,不久将公布,
然后他将受最完全的报酬。
你的主,是众生的归宿。
他能使人笑,能使人哭;
他能使人死,能使人生;
他曾创造配偶──男性的与女性的──
是以射出的精液;
他以再造为己任;
他能使人富足,能使人满意;
他是天狼星的主。
他毁灭了古时的阿德人,
和赛莫德人,而未曾有所遗留;
以前,他毁灭了努哈的宗族。他们确是更不义的,确是更放荡的。
他使沦亡的城镇倾覆,
故覆盖的东西曾覆盖了那城市。
你怀疑你的主的哪一件恩典呢?
这是古时的那些警告者之中的一个警告者。
临近的事件,已经临近了;
除安拉外,没有能揭示它的。
难道你们为这训辞而诧异吗?
你们怎么嘲笑而不痛哭呢?
你们是疏忽的。
你们应当为安拉而叩头,应当崇拜他。
سورة النجم
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (النَّجْم) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (الإخلاص)، وقد أشارت إلى صدقِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم في تبليغه الرسالةَ، ونفيِ الهوى عنه، وأن كلَّ ما جاء به هو وحيٌ من عند الله، عن طريق جبريلَ عليه السلام؛ فحاشاه صلى الله عليه وسلم أن يفتريَ على الله الكذبَ، كما جاءت السورةُ الكريمة بإثبات بطلان الآلهة التي يَدْعُونها من دُونِ الله؛ فهو وحده المستحِقُّ للعبادة.

ترتيبها المصحفي
53
نوعها
مكية
ألفاظها
361
ترتيب نزولها
23
العد المدني الأول
61
العد المدني الأخير
61
العد البصري
61
العد الكوفي
62
العد الشامي
61

*  سورة (النَّجْم):

سُمِّيت سورة (النَّجْم) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَم الله عز وجل بالنَّجْم.

* سورة (النَّجْم) هي أولُ سورةٍ أُنزلت فيها سجدةٌ:

عن عبدِ اللهِ بن مسعودٍ رضي الله عنه، قال: «أولُ سورةٍ أُنزِلتْ فيها سَجْدةٌ: {وَاْلنَّجْمِ}، قال: فسجَدَ رسولُ اللهِ ﷺ، وسجَدَ مَن خَلْفَه، إلا رجُلًا رأَيْتُه أخَذَ كفًّا مِن ترابٍ فسجَدَ عليه، فرأَيْتُه بعدَ ذلك قُتِلَ كافرًا؛ وهو أُمَيَّةُ بنُ خَلَفٍ». أخرجه البخاري (٤٨٦٣).

1. إثبات الوحيِ، وتزكيةُ مَن أُنزِلَ عليه (١-١٨).

2. الظنُّ لا يغني من الحق شيئًا (١٩-٣٢).

3. ذمُّ المشركين، وبيانُ وَحْدة رسالة التوحيد (٣٣- ٦٢).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (7 /490).

مقصدُ السورة الأعظم هو إثبات صدقِ النبي صلى الله عليه وسلم فيما جاء به، ونفيِ الهوى عنه، فلا يَتكلَّم إلا بما علَّمه اللهُ إياه عن طريق الوحيِ؛ فهو الصادقُ المصدوق المبعوث من عند القويِّ المتعال، وفي ذلك يقول ابنُ عاشور رحمه الله مشيرًا إلى مقصودها: «تحقيقُ أن الرسول صلى الله عليه وسلم صادقٌ فيما يبلغه عن الله تعالى، وأنه مُنزَّه عما ادَّعَوْهُ.

وإثباتُ أن القرآن وحيٌ من عند الله بواسطة جبريل.

وتقريبُ صفة نزول جبريل بالوحيِ في حالينِ؛ زيادةً في تقرير أنه وحيٌ من الله واقع لا محالةَ.

وإبطالُ إلهيَّة أصنام المشركين.

وإبطال قولهم في اللاتِ والعُزَّى ومَناةَ: بناتُ الله، وأنها أوهام لا حقائقَ لها، وتنظيرُ قولهم فيها بقولهم في الملائكة: إنهم إناثٌ». "التحرير والتنوير" لابن عاشور (27 /88).

وينظر: "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /35).