ترجمة سورة التين

الترجمة اليابانية - سعيد ساتو

ترجمة معاني سورة التين باللغة اليابانية من كتاب الترجمة اليابانية - سعيد ساتو.

無花果とオリーブにかけて、¹
____________________
アーヤ*1-3における、アッラー*によるこの誓いについては、整列者章1の訳注を参照。
また、シナイ山にかけて、
また、この平安な町(マッカ*)にかけて(誓う)。¹
____________________
ある種の学者らは、アーヤ*1-3で言及されている語が、「決然とした者たち(部族連合章7の訳注を参照)」の内の三人の使徒*が遣わされた場所を示している、と解釈している。つまり「無花果とオリーブ」はエルサレムの地で、イーサー*が遣わされた場所、「シナイ山」は、ムーサー*がアッラー*から語りかけられた場所、「平安な町(この名の由来については、雌牛章125の訳注を参照)」は、預言者*ムハンマド*が遣わされた町マッカ*だということ(イブン・カスィール8:434参照)。
われら*は確かに人間を、最善の形に創造した。
それから、われら*は彼を、(われら*と使徒*に服従しなかったゆえに)低劣な者たちの内でも最低の者と帰させた¹のである。
____________________
つまり、地獄に落とした、ということ(ムヤッサル597頁参照)。または、「最悪の年齢(蜜蜂章70の訳注を参照)」に戻した、という解釈もある。その場合、アーヤ*6とのつながりは「理性が衰(おとろ)えることで新たに善行の褒美を得ることはなくなるが、信仰し正しい行い*を行った者たちは別で、若く健康だった頃の善行が書き留められる」といった風になる(アル=バガウィー5:277ー278参照)。あるいは、そもそもアーヤ*6とのつながりはなくなる(アル=クルトゥビー20:115参照)。
但し、信仰して正しい行い*を行う者たちは、別だが。彼らには、尽きることのない褒美¹がある。
____________________
1 「尽きることのない褒美」については、詳細にされた章8の訳注を参照。
ならば(人間よ、その根拠が明白になった)後で、何があなたに(来世での復活と)報いを嘘とさせるのか?
一体、アッラー*は、英知あふれる*者の内でも、最も英知あふれる*お方なのではないか?¹
____________________
1 果たして、命令も禁止も、褒美(ほうび)も罰もないままに、創造物を放ったらかしにしておくことが、アッラー*の英知に適うことであろうか、ということ(アッ=サアディー929頁参照)。
سورة التين
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (التِّين) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (البُرُوج)، وقد افتُتحت بقَسَمِ الله عز وجل بأربعة أشياء: بـ(التِّين، والزَّيتون، وطورِ سِينينَ، والبَلَد الأمين)، وتمحورت حول حقيقةِ الفِطْرة القويمة التي فطَر اللهُ الناس عليها؛ من حُبِّ الخير، والإقبال على الخالق، وفي ذلك دعوةٌ إلى الاستجابة لأمر الله، والإيمانِ بوَحْدانيته، وموافقةِ الفِطْرة السليمة.

ترتيبها المصحفي
95
نوعها
مكية
ألفاظها
34
ترتيب نزولها
28
العد المدني الأول
8
العد المدني الأخير
8
العد البصري
8
العد الكوفي
8
العد الشامي
8

* سورة (التِّين):

سُمِّيت سورة (التِّين) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عزَّ وجلَّ بـ(التِّين).

1. الأقسام الأربعة (١-٣) .

2. المُقسَم عليه (٤-٦).

3. قدرة الخالق (٧-٨).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /242).

التنبيه على خَلْقِ اللهِ الإنسانَ في أحسَنِ خِلْقة، وبفِطْرة سليمة قويمة.

يقول ابنُ عاشور رحمه الله: «احتوت هذه السورةُ على التنبيه بأن اللهَ خلَق الإنسان على الفِطْرة المستقيمة؛ ليَعلَموا أن الإسلامَ هو الفطرة؛ كما قال في الآية الأخرى: {فَأَقِمْ ‌وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفٗاۚ فِطْرَتَ اْللَّهِ اْلَّتِي فَطَرَ اْلنَّاسَ عَلَيْهَاۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اْللَّهِۚ} [الروم: 30]، وأن ما يخالِفُ أصولَه بالأصالة أو بالتحريف فسادٌ وضلال، ومتَّبِعي ما يخالف الإسلامَ أهلُ ضلالة، والتعريض بالوعيد للمكذِّبين بالإسلام».

ينظر: "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /419).