ترجمة سورة التين

الترجمة السواحلية - عبد الله محمد وناصر خميس

ترجمة معاني سورة التين باللغة السواحلية من كتاب الترجمة السواحلية - عبد الله محمد وناصر خميس.

Mwenyezi Mungu Anaapa kwa tini na zaituni, nayo ni miongoni mwa matunda yanayojulikana.
Na Anaapa kwa jabali la Ṭūr Sīnā’ ambalo Mwenyezi Mungu Alisema na Mūsā juu yake.
Na Anaapa kwa Mji huu wa amani, usiokuwa na mambo ya kutisha. Nao ni mji wa Makkah, chimbuko la Uislamu.
Hakika Tumemuumba binadamu katika sura nzuri.
Kisha Tutampeleka Motoni akiwa hakumtii Mweyezi Mungu na hakuwafuata Mitume.
Isipokuwa wale walioamini na wakafanya amali njema; wao watakuwa na malipo makubwa yasiyokatika wala kupungua.
Ni lipi linalokupelekea wewe, ewe binadamu, kukanusha kufufuliwa na kulipwa, hali ya kuwa kuna dalili wazi kwamba Mwenyezi Mungu Ana uweza wa kufanya hayo?
Je, Hakuwa Mwenyezi Mungu , Ambaye Ameiweka Siku hii kutoa uamuzi baina ya watu, ni muadilifu zaidi ya wanaosifika kuwa ni waadilifu katika kila Alichokiumba? Kwani? Alikuwa. Basi wataachwa viumbe rebe: hawaamrishwi wala hawakatazwi wala hawalipwi kwa mema wala hawateswi kwa mabaya? Hilo si sahihi wala haliwi.
سورة التين
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (التِّين) من السُّوَر المكية، نزلت بعد سورة (البُرُوج)، وقد افتُتحت بقَسَمِ الله عز وجل بأربعة أشياء: بـ(التِّين، والزَّيتون، وطورِ سِينينَ، والبَلَد الأمين)، وتمحورت حول حقيقةِ الفِطْرة القويمة التي فطَر اللهُ الناس عليها؛ من حُبِّ الخير، والإقبال على الخالق، وفي ذلك دعوةٌ إلى الاستجابة لأمر الله، والإيمانِ بوَحْدانيته، وموافقةِ الفِطْرة السليمة.

ترتيبها المصحفي
95
نوعها
مكية
ألفاظها
34
ترتيب نزولها
28
العد المدني الأول
8
العد المدني الأخير
8
العد البصري
8
العد الكوفي
8
العد الشامي
8

* سورة (التِّين):

سُمِّيت سورة (التِّين) بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقَسَمِ الله عزَّ وجلَّ بـ(التِّين).

1. الأقسام الأربعة (١-٣) .

2. المُقسَم عليه (٤-٦).

3. قدرة الخالق (٧-٨).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (9 /242).

التنبيه على خَلْقِ اللهِ الإنسانَ في أحسَنِ خِلْقة، وبفِطْرة سليمة قويمة.

يقول ابنُ عاشور رحمه الله: «احتوت هذه السورةُ على التنبيه بأن اللهَ خلَق الإنسان على الفِطْرة المستقيمة؛ ليَعلَموا أن الإسلامَ هو الفطرة؛ كما قال في الآية الأخرى: {فَأَقِمْ ‌وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفٗاۚ فِطْرَتَ اْللَّهِ اْلَّتِي فَطَرَ اْلنَّاسَ عَلَيْهَاۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اْللَّهِۚ} [الروم: 30]، وأن ما يخالِفُ أصولَه بالأصالة أو بالتحريف فسادٌ وضلال، ومتَّبِعي ما يخالف الإسلامَ أهلُ ضلالة، والتعريض بالوعيد للمكذِّبين بالإسلام».

ينظر: "التحرير والتنوير" لابن عاشور (30 /419).