ترجمة سورة الجمعة

الترجمة الصينية للمختصر في تفسير القرآن الكريم

ترجمة معاني سورة الجمعة باللغة الصينية من كتاب الترجمة الصينية للمختصر في تفسير القرآن الكريم.

诸天中的万物和大地上的所有被造物都赞美和颂扬真主超越所有不符合祂的欠缺属性,祂是唯一拥有统治权的独一的主,祂远离一切的不完美,祂锐不可当,祂的创造、教律和裁夺确是至睿的。
诸天中的万物,和大地上的所有被造物都赞美和尊崇真主超越所有不符合祂的欠缺属性,祂是唯一拥有统治权的独一的主,祂远离一切的不完美,祂锐不可当,祂的创造、教律和裁夺确是至睿的。
祂派遣这位使者教化阿拉伯人中的其它族人和还未到来、将要到来的其他人,祂是不可战胜的万能的主,祂的创造、教律和裁夺确是至睿的。
上述提到的派遣使者劝化阿拉伯人和非阿拉伯人,是真主赐予祂所欲之人的恩惠,真主是博施洪恩的,祂的宏恩之一就是向这个乌玛和全世人派遣了使者。
就像被责成遵守《讨拉特》、却放弃了其责的犹太人一样,他们像驮着很多经典的驴,不知道所驮的是经典还是其它?否认真主迹象的人真恶劣!真主不使中伤真理的不义者成功。
使者啊!你说:“在篡改后仍坚持犹太教的人们啊!假若你们佯称自己是真主专门挑选的选民,不包括其他人,那么你们期待死亡吧!以便真主把为你们专属的殊荣提前给你们,如果你们所称你们是真主的选民而非众人是诚实的话。
他们因知道自己所犯的不信道、作恶和不义之行,绝不希望死亡,而渴望永生活在今世,篡改和变更《讨拉特》,真主全知不义者,他们的行为丝毫不能隐瞒于真主,祂将依此对他们进行报酬。
使者啊!你对这些犹太人说:“你们逃避遭遇的死亡是迟早一定来临的,然后你们在复活日回归彻知幽明的真主那里,幽明的任何事物都无法隐瞒祂,祂将告诉你们,在今世你们的行为,并依其对你们报酬。”
信真主并依据其律法行事的人们啊!当主麻日演讲者登上演讲台后,宣礼员呼唤礼拜的时候,你们当奔向清真寺出席聚礼,放下生意,不要让其使你们疏于顺从。信士们啊!受命主麻拜宣礼后奔向清真寺而放下生意对于你们是最佳的,假如你们知道的话,你们当遵循真主的命令。
如果主麻的礼拜结束后,你们可以散布在大地上寻求合法的给养,以解决你们的需求,你们当通过合法收入和合法盈利寻求真主的恩典,在寻求给养的时候当多多纪念真主,希望赢得你们所喜欢的,脱离你们所恐惧的。不要因寻求给养而使你们忘记了纪念真主,
如果一部分穆斯林看见一种生意或游戏,他们就离散而去,使者啊!他们留下你一人在讲台上,使者啊!你说:“真主赐予善行的报酬比你们为其出去的生意和游戏更好,真主是最优美的给养供应者。
سورة الجمعة
معلومات السورة
الكتب
الفتاوى
الأقوال
التفسيرات

سورة (الجمعة) من السُّوَر المدنية، وهي من (المسبِّحات)، نزلت بعد سورة (الصَّفِّ)، وقد بدأت ببيانِ مقاصدِ البعثة النبوية، وأشارت إلى أهميةِ الاجتماع على هذا الدِّين، ولزومِ جماعة المسلمين، وتركِ ملذَّات الدنيا وشهواتها؛ لذا جاءت بوجوب (الجُمُعة)؛ لِما في ذلك من دلالاتٍ عظيمة؛ منها: الاجتماع، والوَحْدة، والأُلْفة بين المسلمين.

ترتيبها المصحفي
62
نوعها
مدنية
ألفاظها
177
ترتيب نزولها
110
العد المدني الأول
11
العد المدني الأخير
11
العد البصري
11
العد الكوفي
11
العد الشامي
11

* قوله تعالى: {وَإِذَا رَأَوْاْ تِجَٰرَةً أَوْ لَهْوًا اْنفَضُّوٓاْ إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَآئِمٗاۚ} [الجمعة: 11]:

عن جابرِ بن عبدِ اللهِ رضي الله عنهما، قال: «بَيْنما نحنُ نُصلِّي مع النبيِّ ﷺ، إذ أقبَلتْ عِيرٌ تَحمِلُ طعامًا، فالتفَتوا إليها، حتى ما بَقِيَ مع النبيِّ ﷺ إلا اثنا عشَرَ رجُلًا؛ فنزَلتْ هذه الآيةُ: {وَإِذَا رَأَوْاْ تِجَٰرَةً أَوْ لَهْوًا اْنفَضُّوٓاْ إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَآئِمٗاۚ} [الجمعة: 11]». أخرجه البخاري (٩٣٦).

* سورة (الجمعة):

سُمِّيت سورةُ (الجمعة) بهذا الاسم؛ لوقوع لفظِ {اْلْجُمُعَةِ} فيها؛ قال تعالى: {يَٰٓأَيُّهَا اْلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوْمِ اْلْجُمُعَةِ فَاْسْعَوْاْ إِلَىٰ ذِكْرِ اْللَّهِ وَذَرُواْ اْلْبَيْعَۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٞ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} [الجمعة: 9].

* كان صلى الله عليه وسلم يقرأُ سورة (الجمعة) في صلاة الجمعة:

عن عُبَيدِ اللهِ بن أبي رافعٍ، قال: «استخلَفَ مَرْوانُ أبا هُرَيرةَ على المدينةِ، وخرَجَ إلى مكَّةَ، فصلَّى بنا أبو هُرَيرةَ يومَ الجمعةِ، فقرَأَ سورةَ الجمعةِ، وفي السَّجْدةِ الثانيةِ: {إِذَا جَآءَكَ اْلْمُنَٰفِقُونَ}، قال عُبَيدُ اللهِ: فأدرَكْتُ أبا هُرَيرةَ، فقلتُ: تَقرأُ بسُورتَينِ كان عليٌّ يَقرؤُهما بالكوفةِ؟ فقال أبو هُرَيرةَ: إنِّي سَمِعْتُ رسولَ اللهِ ﷺ يَقرأُ بهما». أخرجه مسلم (٨٧٧).

1. مقاصدُ البعثة النبوية (١-٤).

2. ذكرُ حالِ اليهود مع التوراة، والردُّ عليهم (٥-٨).

3. حضور صلاة الجمعة (٩-١١).

ينظر: "التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لمجموعة من العلماء (8 /149).

مقصودها تأكيدُ أهميةِ الاجتماع على هذا الدِّين، والتمسُّكِ بجماعة المسلمين، ولزومها، ويَتمثَّل ذلك في الالتزام بصلاة الجمعة، وعدمِ الالتفات إلى الدنيا وشهواتها، واسمُها واضحُ الدلالة على هذا المقصد.

ينظر: "مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور" للبقاعي (3 /84)، "التحرير والتنوير" لابن عاشور (28 /206).